استغلال الشبكات الاجتيناعية والإنترنت، وامدوات الإحصائية التكنولوجية اصة بالفلسطينيين المساعدة. كينا يساعد الباحثين اليوم الشبكات والمواق ا هذا المج واللاجئين. إن من المقترحات العينلية ال، البودء بتوثيوق أسمواء اللاجئين الفلسطينيين وأصوام وقلية للتواصل معهم، وهو أمر مون المحبوذ مون تطوير بشكل مستقل بعيد عن أية مظلة حزبية، ولو أن المظلوة الو ا اا هي مظلة منظينة التحرير الفلسطينية بفكرتها المجردة ً المفترض أن يكون تابع لا بواقعها من فساد. إن مثل هذ الشبكات أقل ما توفر هو إحصاء سكا ا، وفئاتهم العينرية، وخصائصوهم، ً لتعداد اللاجئين، وأماكن توزعهم جغرافي صوص على تفاصيل أكا. وهناك العديود وإمكانية التواصل معهم بهدف ا من الدراسات عن كيفية التحقق من مصداقية الإحصوائيات والسودلات ذل الإلكترونية، ولا يغ ك عن ضرورة وجود منسقين ومتابعين على امرض. 2 . ينعيوة قصد هنا بالتدينعات الإقامة ا ُ ينعات اللاجئين المصتلفة (ولا ي صوص المعلومات عنها؛ فوإن هناك نق بل أماكن تواجد اللاجئين بشكل عام) ال التطور التكنولوجي، يضاف إليه التغير السياسي والاجتيناعي، يفتح الباب أموام دراسات اللاجئين، بمصتلف أماكن تواجدهم. مجالات جديدة وواسعة 5 . روج من حصرية دائرة دراسوة صوص التكرار والتأطير: يجب على الباحثين ا دوائر أكثر اموضاع المعيشية إ ا ستراتيدية كدراسات السياسوات، والتفاعول والاندماج أو - رية الس عدم الاندماج وااوية وا التدوارب ياسية، والبحث وار، والذين لا يعوانون دول غير دول ا غير المطروحة للاجئين والفلسطينيين نوبيوة ليج العربووي، وأميركوا ا دول ا ا بالضرورة، كالفلسطينيين ً مادي اهل وأوروبا والولايات المتحدة امميركية وكندا. كينا يجب على الباحثين عدم وانب إبراز ا المشرقة للاجئين الفلسوطينيين وإسوهاماتهم العلينيوة والفكريوة وانب السلبية ا ا ً والاجتيناعية، وكذلك أيض كالمصدرات أو المصالفات القانونية، كل التدينعات البشرية الإنسانية. وجميعها ظواهر اجتيناعية موجودة 1 . مجال التأطير النظري والعينلوي لعينليوات الإسهام امكاديمي اسوتيعاب ا من ً أية عينلية سياسية فلسطينية قادمة بوصفه نوع الفلسطينيين وإشراكهم العودة والتثبيت ام والتأصيل اويتهم. قهم التينهيد
55
Made with FlippingBook Online newsletter