اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

النتائج

 الدول العربيوة بالتذبوذب وعودم  يتصف وض اللاجئين الفلسطينيين مواق الاستقرار كونه لا يستند إ ف حقوقية تفصل بين قضية حماية اللاجئين وبين العلاقات البينية المعرضة للتغيير بين الفترة وامخرى.  الودول   لم تكن التشريعات الوطنية والقوانين الناظينة للوجود الفلسطي الدول العربية بل كان هنواك  تنظيم حياة اللاجئ  العربية العامل الوحيد العديد من القرارا ت واموامر الإدارية المكتوبة وغير المكتوبة الصوادرة عون التعليينات  ال  الوزراء تقيد أو تعطل تنفيذ بعض تلك القوانين، كينا هو ا لوة َ نسية امردنية مون حم صوص سحب ا  كومة امردنية  الصادرة عن ا ق مبنوا  ضراء، أو تعطيل تطبيق القانون المصري الذي أعطى ا  البطاقة ا ء نسية المصرية، على الفلسطينيين بقرار من وزير صول على ا  المرأة المصرية با  الداخلية قنذاك، وهو القرار ذاته الذي شهدنا تطبيقه بعد انتصار الثوورة  الدول العربية حقوقه المدنية والاجتيناعيوة   إن منح اللاجئ الفلسطي والاقتصادية يعزز من صينود وتمكنه من الإعداد لمرحلة التحرير والعودة، و التوطين أو التنازل عن حقه  عله يميل قو لا يمكن اا أن  فتلك ا فلسوطينيو العودة، وخير مثال على ذلك فلسطينيو سورية وحو  أوروبا.  ليج من زاوية العينالة امجنبية  دول ا   إن التعامل م اللاجئ الفلسطي تفرض عليه ا  ال زيادة تعقيد وض لمغادرة فور انتهاء عقد العينل أدى إ ا أبناء الضفة الغربية وقطاع غوزة الوذين لا ً خصوص  اللاجئ الفلسطي دول م اميودي العاملوة  يستطيعون العودة إليهينا، كينا أن التعاقد ا الفلسطينية - المتصفة بالكفاءة - المنتشرة بالشوتات والاستعاضوة عنوها بالعينالة امج مجتينعات اللاجوئين وازديواد  تفشي البطالة نبية أدى إ معاناتهم.  ا اللاجئين الفلسطينيين منذ سقوط النظام ذ َ إن المتتب للسلوك العراقي المتص عام 2115 هتم واعتقالات بين صفوفهم يدرك أنها تصب َ من حملات تهدير ود

مصر.

94

Made with FlippingBook Online newsletter