إ وقعت ارت ، "أث على المزاج العام"...حسةما ذكرت روزمار هوليس، بدهاء، فةينما زعم بعاض وروبيين أن "تسوية الصراع العر ا باي - اربة ظااهرة الإسرائيلي ستسهم نة ال " آخرون على أن الراديكالية الإسلامية"، أصر فلسبينيين إن هي إلا ذريعاة للعنف النا م عن معاداة البرو والإرهاو المحلي" ( 1 . وروبية أن القضية وساط ا ا لد ا ً ومهما يكن من شيء، فقد بات واضح نظر العالم العر الفلسبينية ستظل باي "وصمة على ةين البرو"، فهاي تاثى استياءهم وغضةهم ومشاعر العداء للبرو، ولذا، كا ورو اد ا ن الا باي يةذ، ما ق القضاية الفلسابينية أو تناهار َ بل ُ ميع الصعوبات، لكيلا ت ا ً وسعه، متصدي وا ياسر عرفات مىكيين والإسرائيليين الذين عد السلبة الفلسبينية، على عكس ا قيق السلام"، ولهاذا، لا يازا، الةحاث ا أمام ً طريقهم و"عائق حجر عثرة والتحقيق م نوفمبر مستشفى باريسي ا حو، سةب موته ستمر / تشرين الثاا) 4112 . اا لمنظماة التحريار ً مود عةااس، رئيس ف من بعده َ قضى عرفات، وخل للسالبة ً ا كااملا ً الفلسبينية، واستةشر البرو بهذا التبيى الذ عدوه إصالاح الفلسبينية. فةينما كان الرئيس بوش يتجاهل عرفات، فإذا به يدع مود عةااس و ، الولايات المتحدة إ 49 من مايو / أيار 4119 ماؤتمر صاحفي ، ، ويادافع الضفة الدولتين القابل للحياة"، الذ "يضمن التقارو مشترك، عن فكرة "حل ا بذلك نفاس الموقاف ً البربية" و"قيام روابط قوية بين الضفة البربية وغزة"، متةني ورو اد ا الا الذ ظل باي ا به لفترة طويلة إزاء القضية الفلسبينية. ً متمسك مارس ، سةانيا / آذار 4112 يوليو ، ، وبريبانيا / تموز 4119
ديدة والانسحاو الإسارائيلي مىكية ا ولكن هل من علاقة بين هذه الرؤية ا ديسمبر " كق الارتةاط َ ة ف ب ُ من قباع غزة؟ ربما لا، فقد أعلن شارون عن "خ / كانون و، ا 4113 ، لس الوزراء الإسرائيلي ها ، وأقر 9 من يونيو / حزيران 4112 ، قةال أغسبس ، وضعها موضع تنفيذ / آو 4119 ا، كماا ً ةشار ُ الارتةاط م . ولم يكن فك ( 1 Hollis, Rosemary: “The Basic Stakes and Strategies of the EU and Sember States”, op. cit., p. 36.
018
Made with FlippingBook Online newsletter