. ى لعملية السلام، فلقد انهاارت ا با ً شقر َ ة ُ لفية الثانية م و، من ا لم يكن العقد ا يوليو مةاحثات كامب ديفيد / تماوز 4111 اا، وأدرك ً ، كماا كاان متوقع المماطلة من خلا، ا الفلسبينيون حينئذ أن إسرائيل تلجأ إ ذكار ماا لمبالاة عل من قياام الدولاة الاتي ينتظرهاا ازات على أرض الواقع و قق من إ مقيت ُ ا بعيد المنا،. ثم اندلعت بعد ذلك الانتفاضة الثانية، التي س ً لم ُ الفلسبينيون ح خىة لإنقاذ الموقاف بتنظايم المةادرة ا قصى، وشاركت مصر بانتفاضة ا يناير ادثات طابا / كانون الثا) 4117 وثيقتاه، ن موراتينوس . وحسةما بي المواضايع. ل ُ د، بصدد هذا ا ا إ ً صل من قةل أن كان الاتفاق وشيك فلم هود الدبلوماسية، فقاد ا بإخفاق ا ً إسرائيل كانت إيذان إلا أن عودة الليكود ديدية" على الةلاد، ةيع قبع شارون، بعد إحكام "قةضته ا ل التوصال إ ُ ة ُ س اه الولايات المتحدة و عن أن انتتاو الرئيس ورج بوش ً أ اتفاق؛ فضلا ب الرئيس عرفات با ضربة قاصمة للدبلوماسية، فقد لق "راعاي الإرهااو"، بو الإسرائيلي، ورفض التعامل مع السلبة الفلسبينية. ذلك بالل ا ً ستعين ُ م را ا ولقد أثار ترد الوضع ورو اد ا ضي المحتلة قلق الا باي وانزعا اه، إقامة اللجنة قرقر حينئذ زيادة المساعدات الإنسانية ودعم الموازنة، والمساهمة ُ لي بناء المؤسساات الفلسابينية الرباعية وخارطة طريقها وتكثيف مشاركته وإصلاحها. ولكن حين فازت حماس بالانتتابات التشريعية 4119 ااز ، ا ورو اد ا الا باي ر مقاطعاة مىكياة، وقار لإسرائيل والولايات المتحدة ا ماد تعارض صارخ مع تأييده الكامل للرئيس ( ا كومة المنتتةة ديمقراطي ا الثالث من يوليو يش المصر مرسي حين عزله ا / تموز 4173 . ورو اد ا وبتمسك الا باي مىكي حيا، حماس، ح بالموقف ا كم على نفساه ا مما راكم طوا، الفترات السابقة من ً بالعزلة وعدم الصلاحية، ليتسر بذلك كثى وسط، مارك أوتي، كال ماا الشرق ا ) اص الثا ثقة. وقد بذ، المةعوث ا وسط، إلا أن صورة أوروباا بوصافها الشرق ا بوسعه لدعم فرص أوروبا للديمقراطية" كانت قد تلبتت ب ً "مناصرة ورو اد ا الفعل. فإن الا باي هم ت ُ لم ي ا مان ً أحيان كثىة بازدوا ية المعايى فحسب، بل بأنه يتحمل كذلك ازء
2
054
Made with FlippingBook Online newsletter