د حمااس، وسايبرتها المسؤولية عن نزغها بين الفصائل الفلسبينية، وزيادة تشد مقي بالرصااص ُ على قباع غزة، ثم ما تةع ذلك من العدوان الإسرائيلي الذ س المصةو ديسمبر ، و / و، كانون ا 4119 ، ويناير / كانون الثا) 4119 . 9 . ورو اد ا لقد بدا الا باي خاىة مان السانوات ا ، ا ً ب َ ة ْ ح ُ م 4171 إ 4172 وروبيين قد كتةوا بالفعل شهادة وفااة . ومع أن الكثى من المراقةين ا ا مقولة: إع ً باو الرسمي لم يز، مكرقر عملية السلام، فإن ا ادة عملية السلام ذو با،. وهاذا ٌ لم تصحةها مشروطية ولا حافز ) مسارها الصحيح، أما إ ورو اد ا نقيصتين رئيسيتين تعيةان دبلوماسية الا يأخذنا إ باي المنبقة: ورو اد ا تتعلق بسياسة الا و النقيصة ا باي اه إسرائيل، فعلى الارغم ات بصدد ال من مئات التصر صراع العر باي - الإسارائيلي، والإداناات ورو اد ا راضي المحتلة، فإن الا ا العديدة للممارسات الإسرائيلية بااي خيار اللجوء إ ر لا يرغب قيقة، القدرة، أو أنه با ليس لديه، على ا ااد وافز ليتصرف فيهما كيفما يشاء؛ إذ إن الا فرض الشروط ولا منح ا ورو ا باي ر على أنه فرض عقوبة أو زاء فس ُ كان ينأ بنفسه عن كل ما ي على إسرائيل، ناهيك عن أنه لم يكن يستبيع استتدام ما لديه مان طياف ااد ن إسرائيل تتمتع بالفعل بالمزايا التجارية لدو، الا ؛ وافز واسع من ا ورو ا باي ق لمواطنيها الانتقا، عبر دوله من دون (السوق ، كما صو، ا ااد بارامج الا على تأشىة مسةقة (حرية التنقل ، وتتمتع بمركز متميز ورو ا باي للةحث والابتكار (الما، . والنقيصة الثانية تتعلق بالفجوة بين الموقف الرسمي والمشاعر الشعةية؛ فلقد ساد ورو اد ا شعور بأن دبلوماسية الا باي لا تتناغم مع مشاعر الشعب الاذ تز ايد انتقاده للسياسات الإسرائيلية ( 1 مل بساةب رضاا يةة ا صيب ُ ، وأ ( 1 انظر نتائج ال الا دراسة ستبلاعية التي قامت بإ رائها زيرة للدراساات مركز ا لصا ؛ أوروبا، ا، استبلاعات الرأ العام المتتصصة ومرصد الشارق ، و الاتي أظهرت أن 27 % من الةالبين الم س َ تبل آ عة راؤهم يع ت قادون أن "القماع (الإسارائيلي للفلسبينيين هو العقةة الكبر أمام السلام" 7 . (ICM) يناير ، وروباي اث الإسلامي ا وسط ومركز ا ا / ال كانون ثاا) 4177
شركة
، ص
055
Made with FlippingBook Online newsletter