ردقدها الةاحثون ُ ومن ثم، فمع أ) أؤيد الملاحظة التي ي ( 1 ، بشأن الهاو ة باين هداف المتوقعة والقدرة ع ا أر أن فعاا،، فاإن قوا، وا قيقها، أو بين ا لى
ا من قةيل الهز،، وإسرائيل تدرك هذا ً ا بعض قوة الفعل، وأنه ليس دائم ً للكلام أحيان وروبية عان الصاراع ات ا فعلها القو حيا، التصر سةنا أن نقرأ رد ا، و ً تمام العر باي - الإسرائيلي. ورو اد ا ا إخفاق الا أم باي أفعا،، فلم يكن هذا بسةب ترةة أقواله إ باو، بل كان بسةب الضوابط المؤسسية والاختلافات باين المفوضاية ضعف ا ورو اد ا والمجلس وبرلمان الا باي، عضاء وذكريااتهم، وتةاين أولويات الدو، ا ورو اد ا وإعراض الا باي دودياة اساتقلاليته َ اه ْ ل َ عن استتدام نفوذه، ب ورو اد ا تضاؤ، قدرة الا ار ية، فكل أولئك أسهم معاملاته ا باي علاى مور وعلى تعضيد فعاليته. ريات ا التأثى ورو اد ا ا عن علاقات الا أم باي برفضاه ً لا كاة ُ مع إسرائيل، فقد كان م ياار ااء هاو ا الضبط وفرض العقوبات، بدعو أن الاستيعاو الةن اللجوء إ ب علاى "العائلة البربية"، وترت ٌ ا"، وعضو فضل لإسرائيل التي هي "واحدة من ا اء وعميااء. وهاذا صانة" التي علت إسرائيل صام هذا التردد ظهور "ثقافة ا ورو الاستسلام ا باي ورو اد ا صورة الا أساء إ باي بوصفه "قوة معيارية"، من ثم بعملية السلام. وأضر كما ا ورو اد ا نبوت العلاقة بين الا باي والسلبة الفلسبينية على العديد ورو اد ا من المشاكل، فقد استباع الا باي، من خلا، تقاديم الادعم الماا خلق الوقت نفسه أسهم ا،، ولكنه ةقيها ميسورة ا ُ للسلبة الفلسبينية، أن ي فلسبين، التي تتعارض مع " "ثقافة الاتقكالية الشفافية والمساءلة. ( 1 انظر: Tocci, Nathalie: “The Conflict and EU-Israeli Relation”, in Ezra Bulut Aymat, op. cit., pp. 55-63. Hisham Isma’il, Mohammad: “The European Union’s Position toward the Palestinian Cause: 1993-2009”, Doha Institute, Research Paper, December 2011, p. 35.
058
Made with FlippingBook Online newsletter