ا العالم، تقاوم علاى المقاطعاة وساحب لاحتلا، الإسرائيلي للضفة البربية الاستثمارات وفرض العقوبات" ( 1 اص. فلا يازا، ماله ا لتصيب كل إسرائيلي ورو اد ا لد الا باي ا ً القدرة على التأثى؛ إذ يعتمد الاقتصاد الإسرائيلي اعتماد أوروبا، والاست ا على صادراته إ ً كةى صناعاتها عالية التقنية، وروبية ثمارات ا حسةما ذكر توماس فريدمان، على لسان وزير المالية الإسرائيلي، يائى لابيد، "ح أوروبا بنساةة ت الصادرات الإسرائيلية إ َ ض ف َ المقاطعة المحدودة التي خ 41 % قاد ف إسرائيل ما يزيد عن ل َ ك ُ ت 9 السنة وآلاف مليارات دولار الوظائف".
لقد بدأت صناديق استثمارية ومؤسسات كبر بالفعل بسحب اساتثماراتها ادات العماا، وعادد من الةنوك والمؤسسات الإسرائيلية الكبر ، كما تشارك ا حملة المقاطعة، لا بهدف نزع الشرعية عن دولاة إسارائيل امعات كةى من ا ٍ ماأمن نفسها، ولكن "لإشعارها بأنها ليست اا" أخلاقي ( 2 ااد . وعلاى الا ورو ا باي، ً لإسرائيل، أن يوصقلا رساالة ليف الو وكذلك الولايات المتحدة ا
أحاد فاوق ا لا حصانة من العقوباة، وألا ً لإسرائيل مفادها أنه من الآن فصاعد إهانة الشعب بناء المستوطنات وإمعانها ، وأن استمرار إسرائيل القانون الدو ا فز نشباء حملات المقاطعة. ةط أصدقاءها و خ صورة إسرائيل و يلب لفلسبي ا لمصداقية ً ا حاسم ً إن القضية الفلسبينية تةقى، أكثر من أ وقت مضى، اختةار ورو اد ا الا باي ورو اد ا الا ِ ف َ حا، لم ي وتماسكه واتساقه، و باي بعهوده، سمعته فحسب، بل سيص فإنه لن يسيء إ ااد الدولتين، الذ لا يزا، الا ةح حل ورو ا باي ض خيا،. ، من أشد مناصريه
( 1 Bargourthi, O: Boycott, Désinvestissement, Sanctions, DBS Contre L’Aprtheid et L’Occupation de La Palestine , (Tarik Editions, Casablanca, 2012), p. 190. ( 2 Friedman, Thomas: “The Third Intifada”, op. cit.
061
Made with FlippingBook Online newsletter