أوروبا والعالم العربي: رؤية نقدية للسياسات الأوروبية

البرف عن سياساته ويقمع بشدة  تمع المد) التي تبض

جيز منظمات المج ُ للتبر، في

التصرف.  حرية مناوئيه ثر التسلسلي أو "أثر الدومينو"، فةعد سقوط  اطر ا  بيد أن هذا النظام يعي موعاة مان الإ اراءات خبوة استةاقية، عان  ، تونس، أعلن  ابن علي الا تماعية، كزيادة الإعانات، ورفع المعاشات، وزيادة الرواتب، وارتفاع ائتماان المستهلك، ومنح قروض مصرفية للشةاو عن طريق "الوكالة الوطنية لدعم تشبيل ، مان الساتط ٍ ين  ، أت الشةاو". تدابى كان من شأنها أن أمهلت النظام وهد الشع ةاي. زائر لم تنفك دولة ريعية، ستتمكن من شراء طاعة شعةها، ولكان فا هذه السياسة الت تأ يال  ظل غياو ديمقراطية حقيقية، إلا  ، سهم ُ وزيعية لن ت حين. الاضبراو الا تماعي والسياسي إ فاة ْ ح َ ل ُ طى س ُ المملكة المغربية: إ لاحات بخ ان القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، تاراوغ وروبية، إب  كانت القو ا رات المبرو والشما، الإ قد ُ لتحقيق منافع من م فريقي بشكل عام. ففاي عاام 7911 ، ا يقضي بتتصي المبرو لفرنسا وليةيا لإيباليا. ا سري ً من فرنسا وإيباليا اتفاق ع كل  وق عام  و 7914 منبقتين برمت بين فرنسا وإسةانيا، المبرو إ ُ مت اتفاقية مشابهة أ ، قس للنفوذ، وبعدها بعامين، توصلت كل من فرنسا وبريبانيا العظمى عاام  7912 إ السيبرة  قيق فرنسا رغةتها  و، بريبانيا العظمى دون ُ رة تفاهم، تقضي بألا  مذك على المبرو، شريبة ألا تعارض فرنسا السيبرة البريبانية على مصر. ت ألمانيا على الهاامش؛  خضم هذا التهافت والمناورة المثىة للاشمئزاز، ظل  و مما حدا بالإمبراطور ا  زيارة طنجاة لهذه الممارسات، إ ٍّ د   ،) لما  7919 ؛ ى المسعى المبر حيث تةن باي للحصو، على الاستقلا،، غى أن مسااعيه لم تمناع عام  نت  تنفيذ خببها؛ إذ تمك  ا ً فرنسا من المضي قدم 7974 ماية  من فرض ا أيد إسةانيا.   زء الشما على المبرو، تاركة ا ساائر  ، اا  يد ، كما هي ا  أن المجتمعات المحلية لم تقف مكتوفة ا

إلا

ا ً انتصاار

با  ق عةد الكريم ا  ففي شما، المبرو، حق باي

أ زاء المبرو العر باي؛

075

Made with FlippingBook Online newsletter