وا ه المبرو، إبان الربيع العر باي، ومآلاته من عز، رؤساء وزعماء عرو، ماد ا، حدا بالملاك ً ا ديد ً دقي ، تونس ومصر وليةيا واليمن ، آخرين ماارس المسارعة بعرض بعض الإصلاحات السادس إ / آذار 4177 ، وتنظايم يوليو استفتاء / تموز 4177 نوفمبر ، وانتتابات ديدة / تشرين الثاا) 4177 ، ا للحكومة، هو عةد الإله بنكى ً ا ديد ً ن رئيس كما عي زو العدالة مين العام ان، ا ، والتنمية ذ التو ه الإسلامي 49 من نوفمبر / تشارين الثاا) 4177 وبهاذه عرقف نفسه با ُ الإصلاحات، بات الملك ي زماة، "الملك المصلح"؛ إذ نزع فتيل ا نه من موا هة التداعيات المحتملاة للربياع ذ من الإ راءات الاستةاقية ما مك وا العر باي ، صين النظام الملكي من الستط الشع النهاية واستباع ةاي. تلف عن المبرو، التي لا بيقر من حقيقة الوضع ُ غى أن هذه الإصلاحات لم ت ا قواماه معاد، تسااقط ً ا ضعيف ً عا) اقتصاد ُ سواها من الةلدان العربية؛ إذ لم ينفك ي مبار، ومد الاستقرار السياسي، منذ أن نا، ا ا ذلك ارتفااع لاستقلا،، أضف إ هل والفقر، والةون الا تماعي الشاسع، واختلا، التوازن الإقليمي والنظام معدلات ا مور، وقةضاة ل" أو المتزن بمقاليد ا ك فيه "حكومة الظ ِ مس ُ السياسي البريب، الذ ت السنوات ا ذها الملك القصر التي ما كانت المةادرات العديدة التي ا ا ً خىة إلا مؤشر ا على تشديدها، وعزم القصر على عدم التتلي عما تمنحه من امتيازات. ً صر كومة والقصر، الذ يصب على أنه، وعلى الرغم من التةاين السياسي بين ا ماام، وهاو ماا و ا بى وئيدة مصلحة الملك، فإن المبرو يسى بوضو يتجلى فيما شهدته ةيع المجالات مان إ صالاحات، وكاذلك الةنياة التحتياة ديث. والمؤسسات من ويرتكز المبرو، فيما يةذله من هود للتحديث والإصلا ، على دعم حلفائه ع المبرو سنة البرو؛ إذ وق 4112 ارة حرة ماع الولاياات المتحادة اتفاقية ضعت موضع تنفيذ ُ مىكية، و ا 4119 ا بأن حجم التجارة باين الةلا ً ، علم دين مىكية مصلحة الولايات المتحدة ا يتجاوز مليار دولار تصب ( 1 انح ُ ؛ كما م ( 1 Khader, Bichara: “Maroc-États-Unis: Un Axe Stratégique au Maghreb”, Moyen-Orient, June 2012, pp. 56-60.
وقتل
079
Made with FlippingBook Online newsletter