المغرأ العربي في سياسة الجوار الأوروبية والاتحاد من أجم المتوسط ا اتسم بالعنف، ح ً اد السوفيتي وسقبت يوغوسلافيا سقوط ما إن انهار الا ورو اد ا دشن الا باي مةادرات تعاون ديدة متعددة مع ىانه؛ منها: اتفاقيات الشراكة والتعاون مع روسيا وأوكرانيا ومولادافيا ( 7992 إ 7999 . امقيت ُ سياسة ديادة س ساسي منها أن تكاون بمنزلاة اساتجابة وروبية، كان الهدف ا وار ا سياسة ا أوروبية ورو اد ا لتتفيف أثر التوسع وتأمين حدود الا باي ديادة، ار ية ا ا المتوسط، بعد التوسع السادس بضم ثما) دو، بشرق ووسط أوروبا و زيرتين اا ساةقها مان سياساات ا عم ا اذري ً تلف اختلاف غى أن هذه السياسة لم من؛ والشاهد أنه إذ أورومتوسبية؛ إذ لا يزا، قوامها ا ورو اد ا ا كان الا بااي ه لها َ يم ِ صدقر ق ُ ديدة، فعليه أن ي وار ا دو، ا من يريد حماية نفسه من انعدام ا حديثة يسودها الرخاء والسلام على غارار ً أن تصةح دولا من خلا، مساعدتها وروبية. الدو، ا أوروباا الشار ديدة ست عشرة دولة، ثلاث منها السياسة ا و قية، وهي أوكرانيا ومولدافيا وروسيا الةيضاء، وثلاث من منبقة القوقاز، وهي أرمينياا الاف إسرائيل وتسع دو، عربية، وكاان ا و ور يا وأذربيجان، بالإضافة إ ورو اد ا الا ىان يتعلق بإمكانية الانضمام إ الوحيد بين ا باي؛ اوز فةينما لةلدان أوروبا الشرقية، بوصفها وروبياة"، التقادم ببلاب وار ا من "دو، ا وز للدو، العربياة، ين الوقت المناسب، فإنه لا للحصو، على العضوية عندما المستقةل. صو، على العضوية باعتةارها " ىان أوروبا" ا وروبية الاتفاقيات الثنائية من خلا، خبط العمال وار ا دعمت سياسة ا والتمويل المرن والمشر وطية، على الرغم من أن المشاروطية لم تبةاق بصارامة ام َ نوبية والشرقية من المتوسط، لعدم و ود "حافز العضوية"؛ ومان ث الضفتين ا ورومتوسبية ( الشراكة ا 7999 . عامي 4113 و 4112 ورو اد ا ، صاغ الا باي
غرو الةلقان (بداية قيق الاستقرار والانتساو عملية من 4111 .
119
Made with FlippingBook Online newsletter