تامي المشترك عزمهم المضي الةيان ا ليج وروبية ودو، ا ماعة الاقتصادية ا ا وروعر للحاوار ا ً وار الذ كان من المفترض أن يكون مكملا ا ا ً قدم بااي له، وتدارسوا نباق الاتفاقية المقترحة. ً وليس بديلا و ثناء، طلب البرلمان ا هذه ا و رو باي عاد ُ من السيد كوساتانزو أن ي لايج، وقاد ناوقش وروبية وا ماعة الاقتصادية ا ا عن العلاقات بين ا ً تقرير هذا التقرير من 79 إ 41 من فبراير / شةاط 7991 ا بصادد ً ، ثم أقر البرلمان قارار لس التعااو وروبية و ماعة الاقتصادية ا العلاقات الاقتصادية والتجارية بين ا ن ليجي. ا ، وبعد ذلك 43 من يونيو / حزيران 7991 بروكسال ا تمااع ، انعقد وزار ثان، بضوء أخضر من البرلمان، وبعد سنة وقع كل من السيد ينشر، رئيس ورو انب ا المجلس، وكلود شيسون، المفوض، من ا باي، مى سعود الفيصل، وا ار ية السعود ، وعةد الله بشارة، ا وزير ا ليجاي، مين العام لمجلس التعاون ا ، على اتفاقية التعاون 79 من يونيو / حزيران 7999 . ماعة الاقتصادية دد العلاقة التعاقدية بين ا وكان من شأن هذه الاتفاقية أن ا مان المواضايع، ً ا واساع ً ليجي؛ إذ غبت طيف لس التعاون ا ، وروبية ودو ا كالتعاون الاقتصاد ، والزراعة ، والثروة السمكية، والصناعة، والباقة، والعلاوم، ساساية ل المسألة ا والتقنية، والاستثمار، والةيئة، والتجارة؛ ولكنها مع ذلك لم وروبياة ماعة الاقتصاادية ا ةيع التعاملات بين ا لاف التي كانت مثار ا ليج من الةتروكيمياوي ليجي، وهي صادرات ا لس التعاون ا و ات ( 1 . ورو اد ا كان من المفترض أن تكون الاتفاقية بين الا باي لس التعااون و ليجي سنة ا 7999 العلاقات بين المجموعتين، والسةيل للتوصال و بوة ا ا ارة حرة؛ ولكن الريا أتت بما لا تشتهي السفن، فحالات عقةاات اتفاقية إ ا اتفاق بين ا كثىة دون التوصل إ نةين.
( 1 Khader, B: L’Europe et les Pays Arabes du Golfe: des Partenaires Distants , (Quorum-Publisud-Paris, 1994).
147
Made with FlippingBook Online newsletter