المنبقة، وقد نظمت ريادة كان كذلك يراقب، باهتمام بالغ، استماتة الصين ا ً فاينانشيا، تايمز مؤتمر د ا ً كةى باي، نهاية يناير / كانون الثاا) 4111 حاو، ورو اد ا الا ليجي؛ فلبالما عد لس التعاون ا الصين و باي ً ليج فنااء منبقة ا منتصف سنة مىكا؛ لكن ا خلفي 4111 وسااط بعاض ا سامع ُ ، بات ي ساحة خلفية آسيوي ليج إ ويل ا ر من حذ ُ ي ٌ وروبية همس ا ٌ، او ة، وإن كان ن قرابة ؛ ا حدوثه على المد القصى ً كهذا مستةعد 31 % وروبية من الصادرات ا ع صادرات الصين باستتدام تقنية منتفضة أو ن َ ص ُ تقوم على المعرفة المكثفة، بينما ت ورو اد ا براء نصحوا الا متوسبة، إلا أن الكثى من ا باي اده ألا يعيش على أ السابقة ا، مع الصاين الاتي بوات حثيثة، كما هو ا ن أنماط التصدير تتبى ؛ سلسلة القيمة ا ً قق تقدم ( 1 يوسياسية، كانت هذه التنافسات ا . وبالإضافة إ وروبا؛ إذ بلبت قرابة فاتورة النفط المتضتمة مصدر قلق 211 ملياار ياورو 4119 . منتصف سنة ولكن 4111 ، لم تعد مس ألة أسعار النفط هاي ماا يشابل ورو اد ا الا باي؛ لاس هذا الصدد، كان المستقةل؛ و بل إمدادات النفط كمة؛ إذ كان يضخ كال ماا ليجي يتعامل بأسلوو مبمئن يتسم با التعاون ا روسيا و تعارض حاد مع "تأميم الموارد" المتجددة بوسعه من النفط، وذلك غىها من الةلا نظمة الشعةية تستتدم الموارد البةيعية للضبط علاى د؛ إذ كانت ا منتصف عاام ىان، كما فعلت روسيا من قةل المستهلكين وا 4111 ، حاين قبعت إمدادات الباز عن أوكرانيا و ور يا ( 2 . رص على عدم معاداة القو البربية بالابتعااد ليجي لس التعاون ا كان عن الابتزاز، الذ كان يمارسه سائر الموردون، وذلك من خلا، قبع الإمادادات اا إ ً ظر، لإ ةارها على تبيى سلوكها السياسي، فقد كان يدعو دوم أو فرض ا ( 1 Ayadi, Rim; Gadi, Salim: “EU-GCC Trade and Investment Relations: What Prospect of an FTA between the two Regions”, Research Paper, No. 5, Sharaka Project, October 2013, p. 7. ( 2 Khader, Bichara: “Quelle Sécurité énergétique pour l’Union Européenne”? Diplomatie , No. 25, Mars-Avril 2007, pp. 32-45.
166
Made with FlippingBook Online newsletter