حىة من أمرها، فقد كانت باين التبورات، بدورها، أوقعت الولايات المتحدة الفها الاستراتيجي مع الةحرين. مبرقة دعمها للإصلا ، وسندان ا ما وأي ياران أحلاهما مر؛ فالكويت التي كان لها الساةق يار، فا كان ا إ راء انتتابات برلمانية ديمقراطية، لا تزا، تكابد انقسامات عميقة تعياق عملياة صنع القرار بسةب التعديلات الوزارية المتكررة؛ أماا الةحارين، فقاد قمعات ليج لمساندة الاحتجا ات بمساعدة نظرائها من ملوك ا د المهد النظام الملكي الس ذرية سةاو ا ا صف بأنه "معارضة شيعية تقودها إيران"، ولم تعا ُ من قةل ما و نشوو الاحتجا ات. كما وعدت المملكة العربية السعودية باإ راء ت إ التي أد اوافز المالياة علاى ا ً ا كاملا ً المستقةل، واعتمدت اعتماد بعض الإصلاحات والوظيف ية القوية؛ ولكن أنى يأمن نموذج يقوم على تقديم الإعانات لقاء الصامت؟ دو من الناحية الاقتصاادية، باهظ التكلفة، فإنه عديم ا عن أن ذاك حل ً ففضلا الوظاائف ما سيكون له من أثر يتجاوز إحاداث تضاتم َ ه ْ ل َ ل، ب قصى ا ا كومية، التي توفر حالي ا 91 % الوظ من إةا ائف للماواطنين الساعوديين، إ اص، لما يوفره للعاطلين مناهم وظائف القباع ا صرف السعوديين عن العمل ما سىسته نظام المحسوبية من العقلية الريعية؛ مما يعصف باالمفهوم َ ه ْ ل َ من مزايا، ب صن القادة ضد الرقابة العامة. نه ؛ قيقي للمواطنة ا دت قبر ب من هتها، تعه موعة مزايا مالية تتجاوز ثمانية مليارات دولار، تقديم كابر مان حد كةى، انصراف الشابر ا تشمل زيادة الرواتب، وهو ما يفسر، إ اص؛ حيث لا يعمل فيه سو القباع ا المواطنين القبريين عن العمل 71 % منهم؛ كما انتهجت قبر دبلوماسية استةاقية حيا، دو، الربيع العر باي، فلم يقتصر دورهاا حد المشاركة فحسب؛ بل ذهةت إ على توفى الدعم الإعلامي والسياسي والما القضية السورية؛ وقاد كلفهاا ا ً ا بارز ً ت دور ليةيا، كما أد عمليات حلف الناتو موقفها من الربيع العر باي لايج كماا علاقاتها مع بعض ىانها من دو، ا ا ً توتر اتهمها ارج. موقفها بين الداخل وا بعضهم بازدوا ية المعايى ليج حيا، الربيع العر ومهما اختلفت ردود فعل دو، ا باي، ا مناها فإن أي صنة ضد تداعياتها، ولن يةقيها اعتمادها على الثروة النفبياة ولا علاى ليست
187
Made with FlippingBook Online newsletter