ا: المو ً ثاني رف القطري من ثورا الربيع العربي: من دبلوماسية الوساطة والحياد للى دبلوماسية الموارف والالتزام: يا ً نثل الموقف القطري الواضح إزاء ثورات الربيع العربيي نن البداي ، خلاف ليجيي؛ لس التعياون ا لمواقف الكثير نن القوى الدولي والإقليمي وننها دول فرص نواتي لث إطار النهج العام للسياس علان عن تدشين نرحل نوعي جديدة ليجي . فقد بيدا ه ه الدول ا ظل رؤي القيادة السياسي ارجي القطري ا ا بين الموقف القطري نن ثورات الربيع العربيي وبيين ً ا واضح ً ا أن هنا تمايز ً جلي ليجي، سواء ع لس التعاون ا نواقف بقي دول ات الرسميي لى نستوى التصر الدول ، أو على نستوى التحر السياسي والدبلوناسيي بيل لكبار المسؤولين والاستثمارات الاقتصادي . والدعم الما الإنساني واللوجيس وح ول الطموحات القطري نن أن تكون دول نؤثرة فحسب ويمكن نلاحظ أن تكون صاحب نفوذ وقوة بالنظ إ كل نن سوريا وليبيا، لييس التين ا ر إ رج سياسي لهياتين اد حل أو إ فقط للفراغ ال ي تركته دول عربي أخرى ه ين الملفين بتوجهيات الشيقيق الكيبرى الأزنتين، ولكن لالتقاء توجهاتها "المملك العربي السعودي " وتوجهات قوى دولي حليف أخرى. لقد كانت كل نن ق ياص المليف ا طر والسعودي قادرتين على التوافق الربع الأول نن العام عصفت بمملك البحرين بالأزن ال 3011 ، وذلك نين المنان . اكم ا على ترسيخ واستقرار النظام ا ً خلال العمل نع ونن هنيا كيان حفظ الأنن والاستقرار ونساندة زيرة للمساهم إرسال قوات درع ا قيوات حيد يلول دون اتساع نطاق الاحتجاجات والتظاهرات إ الأنن البحريني ، وا كم فيها. يصعب السيطرة عليه ويهدد بقاء الدول واستمراري نظام ا ليج العربي ، نن أجيل لس التعاون لدول ا ت نظل وجاء ه ا التحر الضف الغربي للخليج ننع إيران نن تعزيز تأثيرها . وهكي ا يمكننيا القيول إن المنطق التوافق ال ي نا بين الدوح والرياض على إدارة الأزنات المختلف عرف بثورات الربيع العرب ُ أعقاب نا بات ي ي ا نين ً ل نا يمكن اعتباره نوع ي؛ شك ارتين. ليجيتين ا "التحالف الاستراتيجي" بين هاتين الدولتين ا
017
Made with FlippingBook Online newsletter