الخليج في سياق استراتيجي متغير

المورف السعودي من ثورا الربيع العربي

أ منصور المرزوري البقمي

مة: مقد

ليجي السيت  لس التعاون ا نثلت ثورات الربيع العربيي نفاجأة لدول ال بالنسب لدول العا الأخرى كاف .  كما كان ا  وقد ساهمت ه ه المفاجياة التعبير عن نواقفها السياسي الرسمي  ليجي  تأخر نسبيي نن جانب العواصم ا ً ت دولا َّ نس  الواضح إزاء ه ه التطورات ال وريي  عربي عدة بعضها ذو أهمي نقدنتها نصر، وسوريا.  ليجي و  ا  للأنن الوط هي ه الورقي  وسنتطرق البحثي للموقف الرسمي للمملك العربي السعودي نن ثورات الربييع العربي ي؛ ي القوني .  ارجي والمصا  ضوء المحددات العان للسياس ا  وذلك ث  سأجادل هنا لصا ً لاث نقاط: أولا ، كمهيا  ارجي السعودي  السياس ا ظيل  يا ً طور التغيير، خصوص  قائم تقليدي نن المحددات العان (وهي قائم الربيع العربيي) ا . ً ، ثاني بناء على ه ه القائم يكون الموقف نن الربيع العربييي. ا ً ، وثالث ا بناء ً ا أو نعارض ً ه ا الموقف يمكن أن يكون داعم على أهداف ثلاث ؛ هي: ا ً ليف ، وأخيير  تأنين الداخل ضد انتقال ثورات الربيع العربيي، وحماي الأنظم ا جييم اسيتفادتها نين ظيروف الربييع  الأنظم المنافس و  العمل ضد نصا العربيي. ثلاث فرضيات، هي: ليلنا إ  ويستند 1 - ارجيي السيعودي  هنالك قائم تقليدي للسياس ا يددات للسياسي ( ارجي )؛ ه ه القائم التقليدي هي انعكاس للبني السياسيي الداخليي ،  ا ا عليى ً د ّ د البني السياسي الداخلي سينعكس  ويستتبع ذلك أن أي تغيير ددات أخرى  قائم ارجي ؛ أي سيفضي إ  ددات السياس ا  .

001

Made with FlippingBook Online newsletter