الخليج في سياق استراتيجي متغير

نين ً الربيع العربيي، بينما حين تقرر السعودي دعم الثورة، فنيرى انتقيالا العموني للتخصيص: ينتقل التركيز نن الس م العان - وهي العنف - سياقها إ المصاحب. ،ً طاب الإعلاني نيثلا  ا  فنرى نصدر العنف فجأة يأخ نوقع الصدارة لا تيدعم  البليدان الي  وكأن السعودي تقول: إن العنف هو الثورة. لكنها يب عليى السعودي الثورة فيها، يكون نصدره الثورة فقط، وه ا هو كل نا المتلقي أن ي فكر فيه؛ أي أن الثورة هي العانل الوحيد المسبب للعنف؛ بينما حيين نكان نا، فإن نصدر العنف يصبح الثيورة ذاتهيا،  تقرر السعودي دعم الثورة ا للعنف؛ وبه ا فيإن اليدعم ا رئيسي ً ا نصدر ً النظام تبقى الثورة دائم بالإضاف إ ا. ً ا مميت ً ا، أي دعم ا نسقي ً يصبح دعم ويلاحظ نوقف السعودي نين الربييع  أن فكرة العنف هي فكرة أساسي العرب ي ه ه الفتن ، ورفع الظليم عين  ي؛ فالثورة فتن ، والعنف عنصر أساسي الإخوة والأخوات ا - ً أيض - العنف الواقع عليهم؛ فلولا وجود العنف، لما يستند إ وقع الظلم عليهم. ديد سمات ه  ول لك نرى أنه نن الضروري ا العنف بالنسيب النقاط التالي :  السعودي إ 1 - ا ضد الأشخاص، (لا يهم العنف الواقع ضد البيئي أو ً ب أن يكون نوجه .)ً البني التحتي نثلا 3 - ا وغير نتكافت. ً ب أن يكون نفرط 2 - ا؛ وبه ا يكون له دورة: تبدأ نع استخدام النظيام ا ننهجي ً ب أن يكون عنف للعنف ض د الثوار العزل، وتنتهي برحيل ه ا النظام. 3 - ب أن يكون باهظ الكلف البشري . تصبح نعارضته نعارضي للثيورة ب أن يكون العنف به ه الصفات ح نفسها، فحين تتدخل السعودي لرفع الظلم عن الأشقاء السوريين، فيإن تدخليها ا على ظهور العنف الواقع عليهم به ا الم يكون نبني ظهر (السمات الأربع). وب لك عنف نفيرط غيير تترسخ فكرة أن الثورة فتن وباهظ الكلف البشري ، وتقود إ ا ضد الأشخاص؛ وبه ا ترتعد فرائص كل نن يفكر ً نتكافت، نوجه رد تفكير - - الشارع. النيزول إ 

016

Made with FlippingBook Online newsletter