الخليج في سياق استراتيجي متغير

اج لتعريف يمكين أن  نوضع خخر؛ ول لك كانت السعودي  والمعارض تستند إليه المعارض ، كما يمكن أن يستند إليه الدعم. -  استندت السعودي تبرير نوقفها الداعم أو الرافض لثورات الربيع العربيي على تعريف نعين للثورة، وذلك بأنها "فتن وندعاة للخراب والدنار؛ لكين حال وقيع  الدول العربي  رفع الظلم عن الإخوة والأخوات  المساهم عليهم هو واجب لا بد نن القيام به". جميع الأحيان تبقى ف  لكن الثورة تن ، والموقف السيعودي ننيها يبقيى ا. سلبي - أن السعودي تعارض الثورة نن خلال نفهوم الفتن ، وتدعمها نين خيلال نفهوم رفع الظلم، وسواء كان نوقفها دعم الثيورة أو نعارضيتها، فيإن يال  حال تضاد نع إيران، كما هو ا  السعودي تسعى للبروز بشكل دائم ً الأزن السوري نثلا  . -  ارجي السعودي نيب  السياس ا  أن الاختيار بين دعم الثورة ونعارضتها على ثلاث أهداف رئيسي ، هي: تأنين الداخل نن ارتدادات ثورات الربييع الأنظم المنافسي .  ليف ، ونكافح تقدم نصا  العربيي، وتأنين الأنظم ا وعليه كان لا وأن تكون نواقف السياس ا َّ د ُ ب ط العام  لسعودي نتناغم نع ا نهاي المطاف.  الموجه لها وننسجم نع بعضها البعض ا فيما يتعلق بالتعانل نيع ً ليجي نوحد  على وجه العموم، يكن الموقف ا ثورات الربيع العرب ي ا ً والرؤى، فقيد كيان نوحيد  ي؛ بسبب اختلاف المصا ا لأس ً تلف  نواقف نعين ، و  لأسباب أنني باب تتعلق بالتنافس فيميا بيين دول نواقف أخرى.  ليج  ا ففي الوقت ال ي دعمت فيه كل نن السعودي والإنارات نظام نبيار ، ا، فمن الواضح أن نظيام نبيار ً الف  ت إجراء  تتخ قطر الإجراء نفسه؛ بل ا تنافسها الشديد ن  ا ً ا لها خصوص ً ا للسعودي ، وداعم ً ا وثيق ً كان حليف ع إيران على ا، بالإضياف إ ً الهيمن الإقليمي ، وقد كان التوازن نع إيران نصلح إناراتي أيض فرص وصول الإخوان للسلط بشيكل التوازن، تنظر الإنارات إ  نصلحتها ا خخر لدعم نظام نبار . ً ابيي، وكان ه ا سبب إ

010

Made with FlippingBook Online newsletter