ليس فقط على كيانها ولكن على الاستقرار المنطق . فبينما كان دور قطير السياسي الدعم غير المحدود لأغلب ثورات دول الربيع ا ً واضح العربيي وذلك بسبب ثقي ً النظام القطري بأن ه ا لن يكون له تأثير عليه، فإن الإنارات سلكت سلوكا ً حي را ليبيا. ليجي أو المشارك الدولي نثل نا حدث ت المظل ا وكانت اه دول الربيع العربيي نيتغيرة وغيير وهك ا، جاءت السياس الإناراتي اه نصر واليمن يكن تونس وليبيا ولكن نوقفها نتماثل ؛ حيث أيدت التغيير ي لم ا، وبسبب المكان والثقل التار ً واضح المحيط صر والدور الرئيسي ال ي تلعبه نصر. فمن جهي اه نا حدث سلوكها العربيي، كانت الإنارات ح رة نبار قويي ، وكانيت كانت علاق الإنارات نع الرئيس المصري السابق حس الإنارات قبل الثورة واحدة نن أهم الداعمين للنظام المصري على جميع الأصعدة، وأهمها الد ال ي كانت تقدنه لمصر نن السبعينيات. عم الما ا عليى ً أن نظام نبار كان نسيطر ويعزى ه ا الدعم الإناراتي السخي إ سيلو تييارات حد بعييد ا إ ً نصر ونتحكم الوضع السياسي الداخلي ذلك فيإن نوقيف اص جماع الإخوان المسلمين. إضاف إ الإسلام السياسي و نظام نبا نيع سياسي ً ر نن إيران ووقوفه الواضح ضد سياساتها كان نتطابقيا نصلحتها. ارجي ويصب الإنارات ا ديدة بعد ثورة كون المصري ا المقابل، رأت ا و 39 يناير / كانون الثياني 3011 وفت بدورها نين "الميد كون الإناراتي ال ا نن جانب ا ً ا كبير ً وف الإخواني"، وسرعا ن نا توترت العلاقات بين القاهرة وأبو ظبيي بعيد اعتقيال الإنارات أعضاء نن دعوة الإصلاح بسبب الادعياء بيأنهم السلطات الأنني ليج ا رك نا هي إلا انتداد لثخوان المسلمين ا، وه ه ا ا أنني ً لون تهديد يشك اعتقال الإنارات خليي والإنارات بشكل خاص، بالإضاف إ تابعي لتنظييم الإنارات كم الإطاح با كانت تهدف إ "الإخوان المسلمين المصري"، وال الدول . ونن بداي ثورات هات الأنني والصحف المحلي كما ذكرت نصادر ا اعتقال الربيع العربيي 93 اكمتهم وتمت ً ناشطا 3012 . وبوجه عام، ينصب التخوف الإناراتي ن تلت نظام نبيار كونات ال ن ا اور: الانتداد ثلاث الإنارات، وتطور العلاقات المصري الإخواني الإيراني ، -
010
Made with FlippingBook Online newsletter