الخليج في سياق استراتيجي متغير

العلاقات العراقي  نعطيات المتغير الأنيركي - الإيراني ، وأثر ذلك على ننظوني الأنن الإقليمي عان ، وا صوص.  ليجي على وجه ا  شهدتها العلاقات العراقي  كما سنسلط الضوء على التحولات النوعي ال - نرحل نا بعد  الإيراني 3002 علاقي وانقلابها نن علاق الندي والتنافسيي إ الرؤى والمسيالك والتوجهيات إزاء الملفيات  انسجام إن يكن تطابق تام والقضايا الإقليمي ال بالنسب لميوقفي  المنطق كما هو ا  ساسي البالغ  ذات ا بغداد وطهران نن تطورات الأزن السوري على سبيل المثال. تمثيل خييارات اسيتراتيجي  بعض البدائل ال تتم الورق بالركون إ  و ليجي، نع التركيز على المعطيات الواجب توافرها  لمتطلبات الأنن ا - نن وجهي نظ -رنا يث يستعيد العراق نكانته الإقليمي والعربي وفق بيئ خليجي حاضين ،  ليج.  ننطق ا  لمعادل الأنن الإقليمي ً و يعيد بعض التوازن المختل حاليا  على : مسار وأبعاد العلارا العرارية الإيرانية ( ً أولا 1999 - 1112 :) يشير تتبع ج ور العلاقات بين العراق وإيران إ أنها ارتكزت عليى أسيس هش ؛ غلب عليها طابع عدم الاستقرار والتوتر المتبادل. فقد شهدت فترة نا قبيل ت شعار "عدم التيدخل  قيام الثورة الإسلاني الإيراني علاقات طيب بين البلدين فرضها العيراق  الشؤون الداخلي "، وكان أبرز نظاهر تلك العلاقات القيود ال  على نشاط ا فيها نا يقيارب ً ؛ ال ي ظل نقيم  مي  رجل الدين الإيراني خي الله ا الي 19 عام  ا، إلا أنه نا إن حققت الثورة الإيراني انتصارها ً عان 1999 ؛ حي ا، فعداء. ً ا، ثم توتر ً عرفت العلاق بين البلدين فتور كلا البليدين، والتقياط  وكانت نسائل الأقليات والولاءات المزدوج ع نشأ ننها ه ا النيزاع، ثم أخ  الأيديولوجي لكلا النظانين، بمنيزل الأرضي ال يدود،  إعلان المطالب الإقليمي المتبادل وتصاعدت الاستعدادات على ا  البلدان سبتمبر  انبين رب بين ا  وغلف ذلك حروب كلاني انتهت باندلاع ا / أيليول عام 1980 دانت  رب ال  ، تلك ا أغسطس ثماني سنوات ح / خب عيام 1988 ، ه ا النيزاع لليدفاع عين  تدخل القوى الدولي الكبرى الأنر ال ي أدى إ ها المرتبط بالمنطق .  نصا

076

Made with FlippingBook Online newsletter