خلاصة:
: التا لص إ ضوء مما تقدم
- نرت العلاقات العراقي الإيراني - بتغيير ج ري بعد الغزو الأنيركي للعيراق، ظلت سائدة نن قبل، وأصيبحت وال ي أوجد بيئ إقليمي نغايرة لتلك ال اسم ، أبرزها حدوث نوع نين ديدة نكتظ بالعديد نن المتغيرات ا البيئ ا اه قضايا إقليمي عديدة. التقارب والتناغم السياسي بين العراق وإيران - تؤشر المع ديدة بعد عام طيات الإقليمي ا 3002 تأثير إيران المتناني باطراد إ ريات علاقتها نع العراق؛ أي أنها علاق تأثير أكثر نن كونها علاق تأثر، ظل اختلال نوازين القوى بين البلدين؛ إذ خرج العيراق نين لا سيما نعادل التوازن الإقليمي كقوة نوازي لإيران ودخل ن رحل جديدة بنوع نين ننطقي الوقت ال ي تنظر فيه إيران إ الرؤى نعها؛ وذلك الانسجام سعيها المتواصل ظل ليج ككل على أنها ننطق انتداد نفوذها وسيطرتها ا لانتلا القدرة النووي ، الأنر ال ي ين ر بنوع نن هاجس القلق على ننظون ليجي؛ لكون انتلا الأنن ا ا بدور ً ا صر ً اعتراف إيران للسلاح النووي يع إقليمي نهيمن. - ليج ضوء ذلك يصبح جدير بدول ا و - ظيل جسيان التحيديات تستشعرها والتهديدات ال - التعانل نع خيارات وبدائل ننطقي تمثل خليات ل هي ه البي ليجي نن الأخطار المحدق ، وتتمث صان المنظون الأنني ا دائل : الاستراتيجي نقدنتيها تعضيد التحالف الاستراتيجي نع القوى الدولي الكبرى، و الولايات المتحدة الأنيركي . كم أنه يمثيل الانتيداد ؛ إنكاني الاعتماد على العراق والثق بقدراته ليجي؛ الأنر ال ي الطبيعي لمنظون الأنن ا ليس يتطلب نين دول التعاون توفير بيئ خليجي حاضن للعراق؛ لإعادة هيكل بنيته الداخليي ا، واستعادته لمكانته الإقليمي ودوره التقلييدي كميوازن ا وأنني سياسي المنطق إقليمي لإيران ؛ ليجي بما سيؤديه إذ سترتهن ننظون الأنن ا ليجي . الاعتماد على ال ات ا
089
Made with FlippingBook Online newsletter