الصناديق السيادية والأ من الارتصادي لدول مجلس التعاون الخليجي
د جاسم حسين
مقدمة
ليجي أهمي خاص على نسيتوى العيا تكتسب الصناديق الاستثماري ا ليجيي ليس التعياون ا جم تدفقاتها المالي نن جه واستعداد دول بالنظر تلف بقياع الأرض نين جهي استثمارات نتنوع لتوظيف جانب ننها غير نسبوق لاسيتثمارات الصيناديق ً أخرى. وقد شهدت السنوات الأخيرة زخما العدييد نين المييادين لجيي لس التعاون ا والهيئات المالي السيادي لدول والمجالات. ه ا الصدد، برزت دول قطر كنموذج مميز، حيث اتسع نطاق وحجيم و الات جديدة استثماراتها السيادي ليرتاد وانب التقليدي بل على ا ً تعد قاصرة أشيهر الات واعدة نثل شراء الأندي الرياضي ، والفنادق الفاخرة انتدت إ نعنويي ً العواصم الأوروبي كلندن وباريس، مما يعطي الاستثمارات القطري أبعادا تعظم نن قيمتها المادي . ت هنا حاج لتوافر رقاب تشريعي و بيد أن معي وإعلاني قيق الأهداف المرجوة عن ضمان ً على الثروات السيادي بالنظر لضخانتها، فضلا زاني تنويع إيرادات ا ليجي، بالإضاف إ ننها، نثل: تعزيز الأنن الاقتصادي ا ا عن القطاع النفطي الناضب وال ي يشكل استمرار الاعتماد عليه أحد ً العان بعيد أهم عوانل انكشاف ليجي . الاقتصاديات ا تزايد المخاطر المرتبط بالأسواق والمجالات المألوف لاسيتثمارات دول كما أن ننطقي الييورو والولاييات المتحيدة ضوء تداعيات الأزن المالي ليج ا الأن ير ضرورة البحث عن بدائل استثماري كي ، تدعو إ - نن حييث الأسيواق
111
Made with FlippingBook Online newsletter