ه ه الفترة نستوى الوعي بضرورة القيام بعمل نشتر نن قبل كما ارتفع السوق الدولي بأسعار نعقول قيق استقرار الدول المنتج للنفط، إذا نا أرادت المستقبل، كما شهدت ه ه الفترة بداي بروز المسائل ال بيئي المتعلقي بصيناع بداي فترة التسعينيات نن القرن العشرين؛ حييث النفط على الساح الدولي أسعار النفط، عقب الغزو العراقي لدول الكويت عام تفادي حدوث أزن رابع 1990 نسيتويات أوبك نن الوصول بالأسعار إ ؛ إذ تمكنت الدول الأعضاء الأسواق نعقول ا بسبب انتشار الي عر ً ا نفاجئ ا حاد ً شهدت ارتفاع العالمي ، ال تلك الأسواق؛ بسبب تلك الأحداث؛ وذلك نن خلال قيام دول المنظم والهلع تلك الفترة. بزيادة الإنتاج نن النفط - أزمة صرف العمولا والتمويد للاندماجا : عام 1992 رفعت أوبك سقف الإنتاج إ 39 , 2 يا، نليون برنييل يوني نستوى عندها بدأت الأسعار تتراجع إ 12 ا للبرنيل؛ حيث بلغت ً دولار وهيي - عند ه ا المستوى - نيا هي ه نا قيمته دولارين وبضع سنتات؛ وذلك إذا نا عا الأسعار بمعانل التضخم بشكل رجعي، وبقيم الأربعينيات نن القرن الماضي، كما لو أن أسعار النفط ثبتت عند ذلك المستوى نن أن بلغته. بعد ذليك جياء أداء عام السوق النفطي 1996 لينساق نع توصيات كل نن البنك وصندوق النقيد موع نن السياسات النقدي ؛ تعميل اذ حث البنو المركزي با الدوليين ا ً دنات، وهو نا العمل بيه تمهييد اه رفع الفائدة وخفض السلع وا ا عيل الظروف الاستثماري نلائم لعقد التحالفات والاندناجات بين الشركات العالميي قبل عام 3000 َّ ؛ حيث كانت أسعار النفط أحد ضحايا ه ه السياسات؛ ولكن رد ننظم أوبك الفعل ال ي قانت به الدول الأعضاء - جانب عدد نن الدول إ المنتج الكبرى نن خارج المنظم - ال ي تم القيام بعمل جماعي نشتر لمجابه ثل نستويات نرضي . العودة بالأسعار إ نهاي الأنر إ ه ه الأزن ؛ أدى - أهمية الدور المستقبلي لاحتياطيا النفط في المنطقة: لا شك أن الوعي بأهمي الدور المستقبلي للنفط وحجم احتياطياته المؤكدة ليج يطرح على د ننطق ا سياسات نفطي نلائمي ، ديات عدة؛ أولها: تب ولها
167
Made with FlippingBook Online newsletter