الخليج في سياق استراتيجي متغير

وبعد أن استك  ملت اتفاقيات الاندناجات، زال الهدف نن ذلك التراجيع  فيضات نتتاليي ، بلغيت  ت أوبك عدة  المعروض، وا  الأسعار والفائض موعها 3 , 2  ا نلايين برنيل يوني 1988 ، وعلى أثرها بدأت الأسعار ترتفع ثلاث أضعاف عما كانت عليه نن قبل. ونع وقوع أحداث 11 نن سبتمبر / أيلول 3001 أسواق الينفط،  ديد الأسعار  يوسياسي ضمن عوانل دخل نصطلح العانل ا أنيركيا  ييده نن أزن الركود الاقتصادي  إلا أنه يفرض تأثيره بقوة بسبب يا فض الإنتاج بمقدار نليون برنيل يوني  ا ً ت أوبك قرار  خن ا ، وعلى إثرها ا الارتفاع، وهي ند  لتعاود عون بمضاربات المستثمرين، ذلك العانل ال ي أصبح اه أسعار التجارة النفطي . ديد ا   ا ً نؤثر - أوبك تعمل بعقلانية وتؤدي دور المرجح للأسعار: اه التصاعدي افظ على الا  بين رفع وخفض ندروسين استطاعت أوبك أن بداي  انات الرقمي الثلاث  اوزت ا للأسعار، ح 3008 لتسجل قيمتها فوق المائ دولار للبرنيل؛ وب لك تكون قد حطمت الرقم القياسي ال ي وصلت إلييه نن عام 1980 النطاق بيين  ، إذا طبقنا نعانل التضخم، واستمرت الأسعار 80 المتوسيط عنيد نسيتوى  فوق سقف المائ دولار للبرنيل، لتسجل إ 109 بلغت نست دولارات للبرنيل، ح وى سقف 139 ا للبرنيل وهي ندعوني ً دولار يوسياسي والمضارب والعوانل البيئي والفصلي . بالأحداث ا - نقطة الغليان: نقط الغليان كان لا بمجرد الوصول إ نن خروج فقاعات نصاحب لها، َّ د ُ ب وهي على ه ه الدرج نن الارتفاع، ولا بد نن أن تصاحب ارتفاع أسعار النفط إ ا ا واقتصيادي طريق التعانل نع سيلع الينفط سياسيي  نائ دولار تغيرات ارتها اه أسعارها وتداول نسار ا  ارة النفط قيق أن تعاطي  ا. وا واجتماعي ا عما كانت عليه قبل عام ً تلف  ا ً اه ت ا  ا 3000 نن الأداء؛ حييث أدخليت يوسياسيي عوانل جديدة؛ نثل: العوانل ا ، والأعاصيير، والأعطيال الفنيي ، أصبحت نسئول عن أداء أسيعار الينفط،  والمضارب ، وسعر صرف الدولار، ال شأنها شأن النمو الاقتصادي وخلي العرض والطلب.

169

Made with FlippingBook Online newsletter