الخليج في سياق استراتيجي متغير

- الخروج من آلية العرض والطلب: بعد عام 3002 الإنتاج وأداء أسعار النفط، و تعد ا - ً أيض -  ا أن خلي العرض والطلب تعد وحدها تيتحكم ثبت جلي إنلاء  وهري تتحكم الأساسيات ا اهات السوق كأي سلع اقتصادي أخرى؛ بل أصبحت المحفزات النفسي هيي ا ترسمهيا أجنيدة  تملي أداء أسعار النفط، وتصيغ قواعد لعب التوقعات، الي  ال المضاربين نن المحافظ الاستثماري وصناديق التحوط ونؤس سات صناع خيدنات يات المال نن البنو ، كما أن استراتيجيات الشركات النفطي العملاقي ، ونعا العجز التجاري الأنيركي نع شركائها التجاريين، والسياسات النقديي المتعلقي يرب العميلات، والاتفاقييات  بالفائدة وسعر صرف العملات، أو نا يسمي الدول الصناعي تؤثر  الاقتصادي سب  اه الأسعار وتكيف أدائها على نسار ا رسيم  ارج عن أساسيات قوى السوق  استراتيجياتها. إن نثل ه ه المحددات ا كمها لعب التوقعات، ونن  اه الأسعار فرضت على التجارة النفطي ثقاف نسار ا يد اللعب وفق قواعدها يستطيع أن يدير استثماراته وفق أهدافه؛ وهك ا أصبحت ننهجي التداول تتم وفق نا يمكن أن نطلق عليه "لعب التوقعات". ي لأداء أسعار النفط أن احتمال انهيار أسعار  يتضح مما سبق نن السياق التار ط   ا، وأن نناطق إنتاجه ستظل نستويات نتدني أنر بعيد جد النفط وهبوطها إ العوانل  وج ب، كما ستظل ٍّ اهتمام وشد يا ً ا وحاكم ا جوهري ً يوسياسي عنصر ا ا. ً ا أو هبوط ً ديد نستوياتها صعود  توجيه أسعار النفط و  ا: العوامل المؤثرو في أسعار النفط ومنتجاته ً ثاني النفط والغاز نن السلع المادي ؛ ل لك تتأثر أسعارهما بقوة العيرض والطليب على السلع نفسها، ويوجد هنا العديد نن العوانل ركات أسعار  تؤثر على  ال الأسيواق  تباع  النفط، ال ي أصبح سلع سياسي على عكس نعظم السلع ال صى نن العوانل الاجتماعي والاقتصادي والسياسي إضاف  العالمي ، وهنا عدد لا قوانين العرض والطلب. إ فمن المعلوم أن أي سوق يتكون نن شقين أساسيين؛ هما: العرض وا عين تشيغيل زيادة الاستهلا النا  لطلب، وزيادة الطلب تع انتعياش النميو  المصانع وانتلا الكثير نن الأفراد للسيارات، وزيادة الطلب تع

171

Made with FlippingBook Online newsletter