وذلك على الرغم نن تراجع الطلب على النفط نن قبل الدول الصناعي الكيبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأنيركي بسبب الأزن المالي العالمي 1 . ا تعتبر أسعار ً وأخير التأثير على أسعار النفط؛ ا رئيسي ً صرف الدولار عانلا حالي أنيه وذلك لأن نعظم الدول المنتج تقوم عملاتها بالدولار؛ وه ا يع فاض الدولار فإن النفط يصبح أكثر جاذبي نن قبل المستثمرين ال ين يشيترون ا ا يم ً ا أحيان ً بعمل غير الدولار، حيث يشهد الدولار ت ب ب التراجع أنيام ا إ ً يل دائم ارتفاع جميع السلع ونن ضمنها الينفط العملات الرئيسي ؛ الأنر ال ي يؤدي إ زيادة طبع نزيد نن اليدولارات وال هب، فيزيد الطلب على الدولار نا يع إذا ارتفيع الدول المصيدرة؛ حي الأسواق، أي نزيدا نن التدفقات النقدي إ الدولار بسبب ز يال فضت أسعار النفط، وهك ا يستمر ا يادة الطلب عليه ا ال هب. الدولار وإ انتقال ارتفاع القيم نن النفط كوعاء لها إ مما سبق يتضح أن عوانل توجيه نسار أسعار النفط ليست ذات صل بأساسيات السيوق؛ وإنميا تأتي نن خارجه. ا: الوضع الراهن للطارة العالمية ومس ً ثالث ارها المستقبلي ا نين أي وقيت ً غرافي أكثر ترابط أصبحت الطاق والاقتصاد والسياس ا نضى، فتزايد الاهتمام العالمي بالقضايا المتصل بالطاق أخ يتشعب ويتنانى أكثير كونيات ديث لسياس ا فأكثر، ونتيج للأزن المالي العالمي انتقلت الالتزانات ا الدول المتقدن و أسفل قائمي الأولوييات، الصناعي فيما يتعلق بتغير المناخ إ ا ل لك لتغطي عجز الميزانيي ، ً كونات بتحويل الأنوال المخصص نسبق وقانت ا الاقتصياد العيالمي؛ وأصيبح وبدأ يتد، الاهتمام بنمو استخدام كفاءة الطاق ا نن نستوى قياسي. ً الإنفاق على واردات النفط قريب يا، كميا ً وقوع كارث فوكوشيما أصبح نستقبل الطاق النووي غانض أثرت بشكل غير نباشر على أشكال أخرى نن نصادر الطاق ، وأثار اضيطراب ا حول حجم الاستثمارات المطلوبي ً ننطق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، شكوك 1 ليج بين إشكالي الاعتماد على النفط وحماي الأنن"، (نركيز أحمد تركي، "أنيركا وا اث ودراسات الشرق الأوسط، القاهرة، أ 3012 9 .
وبعد
)، ص
171
Made with FlippingBook Online newsletter