اق نىالمجنادين ّ داء العسكر الموريتا، ما طعل رت في ا ّ أث ومن المشاكل ال دم العسكري في الوحادات الموريتانيا دوا في ا ّ السنغاليين والغينيين اليين جن وكانوا في أغل هم من الصيادين وخدم ال يوت وع مال ال ناء؛ مما جعال كفااءتهم وطفانيهم في الدفاع عن الوطن ومصداقيتهم وحسهم الوطني مثار ش ، وبمجارد طورة على ساسي وا نسي وهو أمر نىالغ ا ض منحهم ا َ يش يجفر وجودهم في ا مستق ل ال لاد، وموازينها الاجتماعي والسياسي ( 1 ) . رب ال شري فإن الإ صوص خسائر ا وأما حصائيات الدقيق نىش نها غير متوفرة وزة هيا الطرف أو ذل لا يمكن الاعتماد عليه نىشكل كامل، وما هو موجود منها ارب جرت فيها ا مكن ال ا لصعونى ا ً ايدة. ونظر ل وجه نظر غير ّ نىاعت اره يمث ووعورة مسالكها، ونىالتالي استحال وصول الصحاف الدولي لمعاين المعار؟، لتساجيل ارب ا على الاستئناس نى يانات ا ً سائر وهو ما جعل ال احلم مكره الوقائ وطدوين ا ااوزت سائر الموريتانيا الصادرة عن الطرفين. حسب المصادر الصحراوي فإن ا 9 . 000 قتيل وحوالي 9 . 300 سرى، في حاين لا طعطا جريح ونىض مئات من ا ددة ا ً ال يانات الموريتاني أرقام سائر العدو، وإنما طكتفا نىوصاف سائرها ولا سائر. وحساب خسائر العدو نى نها جسيم أو فادح ، في مقانىل التستر المط ق على ا والي سائر الموريتاني إفادات من قانىلناهم من ال احثين، فإنهم يقدرون ا 1 . 300 قتيل. رب المدمرة والاستفزازي ، ا وهكيا كانت مضاعفات هيه ا نخرت جسم ل لت قوتها الاقتصادي والعسكري والاجتماعيا ، السا ب ّ موريتانيا السياس وره الم اشر وراء التط ي والاطفاق م ال وليساريو والتخل عن طيرس الغرنىي وطركهاا سن الثا، نىيكائاه خاوي من أجل أن طستلمها ج ه ال وليساريو؛ لكن المل ا وفطنته وسرع نىديهته أخي الم ادرة وأمر القوات المغرنىي نىالتحر؟ لملء الفراغ الي طركه انسحاب القوات الموريتاني وهو طصرف لا يريى عنه الكثير من الماثقفين اا في ً الموريتانيين، اليين يرون في انسحاب موريتانيا من إقليم واد الايهب طفريط جزء من موريتانيا كان العالم قد اعترف نىت عيته لها، وفي م قدمتهم المغارب الا عت معها اطفاقي التقاسم في مدريد ّ وق 15 نوفمبر / طشرين الثا، 1213 . ( 1 ) مد: م. مد المختار ولد سيد 13 .
ص س،
005
Made with FlippingBook Online newsletter