موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

2 - الألطة في الصحراء خلال الفترة الانتقالية

ستدير الإقليم خلال الفترة الانتقالي ، وقد  كومي ال  مر نىالسلط ا  يتعلق ا ط نىش نها على ما جاء في اطفاق الإطار لتمكين الصحراويين من طدنىير  حافظت ا شؤونهم الداخلي وايطلاع المغرب بمسؤولي العلاق من الاوطني  ارجي وا  ات ا ارج نىالتشاور م سلط الصحراء الغرنىي في القضاايا ذات التا ثير  والدفاع ا الم اشر على مصالح المنطق ؛ وتمارس السلطات التنفييي والتشريعي نىالانتخانىاات ط كيل إ  ل السلط القضائي لمحكم عليا للصحراء. كما ططرقت ا َّ فيما طجخو إجراءات رب ووي القوات وعددها  إطلاق سراح السجناء السياسيين وأسرى ا ومكان طواجدها. ط عرفت نىعض التغير؛ فقد رح ت بهاا  صوص ا  طراف  لكن مواقف ا نها أخايت في  نها عادت إ طرح حق الشعوب في طقرير المصير و  ال وليساريو اقترحتها ال ولي  الاعت ار الكثير من الملاحظات ال صوص اطف  ساريو اق الإطاار، مل ظواهر الترحيب ونىاطن الارفض  ط فه  صوص ملاحظاتها على هيه ا  و مم القائم على الاستفتاء وليل أظهرت  ه طظل متمسك نىالمخطط ا لكون ا ااوز اه مل اقتراحاتها في ا ط وانصب  اعترت ا  في ملاحظاتها النواقص ال ديد الهوي والعودة إ اطف  عق ر الم عاوث ّ ه ط مل أن يجقاد اقي هيوستن؛ فا ه والاي مم المتحدة أهمي ومغزى الاقتراح الي طقدمت نىه ا  الشخص وا يل ا اد "حل سياس " يق له الطرفان، ويسفر عن طقرير مصير شعب يرورة إ الصحراء الغرنىي . و  ط وأصر على إعادة إقرار الهيكل ا  أما المغرب فقد رفض ا للحال للتط يق عن خيارات خط التسوي ، ويا تي هايا ً قانىلا ً السياس نىاعت اره نىديلا ط عن الكثير مما تم الاطفاق عليه في هيوستن، ومن ذلا  الرفض نىعد رجوع ا سم الانتخا أن ا نىا شخاص اليين دف  المؤهل للاستفتاء يقص الآلاف من ا مم المتحدة، وكي  بهم المغرب ورفضتهم ا ليصه  ص النظام القضائ و  ل فيما من الت عي للقضاء المغر نىا ، ونفس الش ء نىالنس للسلطتين التشريعي والتنفييي كم  وساص  يش في الصحراء، وهيا ما جعل نىعض ا إياف إ الإنىقاء على ا

047

Made with FlippingBook Online newsletter