موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

أنىناء الصحراء، وهو ما لم طشترطه الم ادرة المغرنىي وإنماا طركات للسالط ري في اختيار القضاة، ونفاس  كم الياتي في الصحراء كامل ا  ه ا التشريعي الش ء جاء نىه مقترح خط السلام؛ حيلم ألغى شرص التخرج من المعهد الاوطني للقضاء وطر؟ طعيين المحكم العليا والمحاكم الس فلى للجها للارئيس التنفياي معي التشريعي . نىالاطفاق م ا وإذا كانت الم ادرة المغرنىي طتسم نىالواقعي وويوح في الرهيا وطاوازن في النظرة، فإنها في حال التط يق لن طكون سالك ، دون المرور نىالكثير من العراقيال والتحديات، ستظهر عند الممارس والتط يق علاى أرض الواقا ؛ ومان هايه ا للسلط المغرنىي في حال الاهتاداء إ طنفياي ً ا ك ير ً دي  ستطرح  المشكلات ال يز الترا  كم الياتي، طشتيت ا  خط ا نىا الصحراو نىفعال التقطيا الإدار من جه واحدة منسجم ، وهو ً الي فتته إ عدة جهات مت اين ومتمايزة، نىدلا أمر يعود حسب رأ ال احلم، الدكتو منايين،  براء ا  مد نىونىوش، لاجتهاد ا  ر ا على وزارة ً ن ملف الصحراء كان حكر  ا عن المقارنىات السياسي والقانوني ً نىعيد عل إقليم من أن ً س ق إدريس ال صر . ونىدلا  الداخلي المغرنىي ووزيرها القو ا الصحراء جه واحدة منسجم ومتماسك عمدت إ جعله ثلاث جهات: العي ون نىوجدور - مراء، وجه واد اليهب لكويرة، وجه كلميم  الساقي ا - أ اارة، سئل :  وهو ما يطرح العديد من ا كم الياتي؟ وهل سيتم طط يق  سيتم على أساسها طط يق ا  ما ه المعايير ال كم الياتي على كامل التراب الصحراو من لكويرة إ سهل كليميم وآساا  ا الزا؟ وإقليم طاطا ومنطق سيد إفني أم سيط ق على المثللم الصحراو الموروث عن الاستعمار الإس ا، والممتد من "الطاح" و"أ ارة" ثم "لعيون" و"الداخلا " إ ات  نهاا  تاج لتفااهم ما الموريتاانيين  "لكويرة"؟ وهل كانت لكويرة سيادتهم( 1 )؟ وما ه مضاعفات التركي السوسيولوجي لق ائل طكن القاطنا في واد نون والق ائل في لعيون والداخل ؟ وهل ستق ل الق ائل الصحراوي القاطن في كم الياتي، وهو  مراء وواد اليهب أن طشاركها ق ائل طكن في طسيير ا  الساقي ا ( 1 ) مد نىونىوش: مرج سانىق،  59 .

من

ص

061

Made with FlippingBook Online newsletter