المبحث الثاني
موريتانيا والتمأك بالطرلية الدولية
لقد حاولت موريتانيا مني خروجها من قضي الصحراء، ونىعد أن اختاارت ياد ك ا علها على مساف واحدة من الفرقاء في قضي الصحراء، خيار استراطيج افظ على علاق متميزة م المغرب، دون أن طثير سخط ج ه ال وليساريو وح زائر، وأن طلائم مواقفها م الشرعي الدولي ممثل نىروح الم ادئ الا وراعيتها ا من نىينها م دأ مم المتحدة ال سطرتها ا ريم اللجوء إ اساتعمال المساواة وم دأ القوة نىالإياف إ م دأ حق الشعوب في طقرير المصير. مهوري الإ وي دو أن ا سلامي وجدت في التمس نىالشرعي الدولي أحسن خلاقيا شقاء حيلم يتمت هيا الم دأ نىالمصاداقي ا وسيل لتحقيق التوازن نىين ا ي ؛ فقد والشرعي التار ميرك نىتاريخ أشار إليه إعلان الاستقلال ا 15 يوليو / تموز 1115 معي الوطني الفرنسي نىتاريخ . ونشير إ أن إعلان ا 12 نوفمبر / طشارين الثا، 1132 أشار هو الآخر إ هيا الم دأ، كما تمت الإشاارة إلياه في الميثااق طلس "أميركا ونىريطانيا" نىتاريخ ا 15 أغسطس / آب 1251 ع رب العالمي قب ا مم المتحدة لسن الثاني ، وقد ططرق ميثاق ا 1255 لهيا الم دأ في الفقرة الثاني مان مم على أساس احترام الم ادأ الاي و "إرساء العلاقات الودي نىين ا المادة ا قوق نىين الشعوب نى ن يكون لكل منها حق طقرير مصايرها يقض نىالتسوي في ا اذ ا وكيل ا خرى لتعزيز السلم العام". كما ططرقت له المادة لتدانىير ا 33 مان مم المتحدة "رغ في تهيئ دواع الاستقرار والرفاهي الضاروري لقياام ميثاق ا مم مؤسس على احترام الم دأ الاي يقضا نىالتساوي في علاقات ودي نىين ا
077
Made with FlippingBook Online newsletter