زوادي ويلعب بها كيف شاء؛ لانهيار نظام القيافي الي كان يتحكم في القضي ا ة وعتااد ّ ملون ما غنموه من نظام القيافي من عجد ونىعد سقوطه طوجه الطوارق ً ا يروس ً وا حرنى ّ ليشن ظا مفاجئا ا اطسمت نىالسرع والانسيانىي الساريع في رير أزواد وهى طعلن استقلال الإقليم عن مالي. ه وفوجئ العالم ركات الإسلامي المقاطلا وها طعلان كبر ه ظهور ا لكن المفاج ة ا سيطرتها على إقليم أزواد شمال مالي ق ل أن ططردها القوات العسكري الفرنساي من فق قيق نتيج في ا ت من الانتظار دون ّ ه، في حين أن ج ه ال وليساريو قد مل القريب. وإن كانت المملك المغرنىي قد أحكمت سيطرتها على الصاحراء وقاد ه نها من هجمات ال وليساريو الم اغت ، فإن ا ّ ا حص ً مفخخ ً ا عازلا ً شيدت جدار ن مقاطل كبر من الهدن كانت المتضرر ا يها اليين كانوا من أحسان المقااطلين ند إذا ن ا ا في المنطق قد اخترقهم الملل ونىاطوا يتسللون عائدين للمغرب ً طدري ا إذا كان في المنفى في ً فقد المعرك والاستنفار لا يصبر على التسلي والرفاه خصوص ح في لعيون و ارة والداخل ا عن الديار وا ً يمات اللجوء نىعيد ونىوجادور، للعودة إ أهله. ّ ا سيحن ً فهو حتم رب وطوفير كال زائر للج ه لاستئناف ا وذل سيكون نىزيادة الدعم ا زائار هاى ا أن ا ً واستراطيج ، خصوص ما طريده من عدة وعتاد ودعم لوجس قدر على طنفيي هيا السيناريو، نىوصفها الناجي ا الوحيدة مان موجا الرنىيا العر نىا مدفوع نىالرغ في الانتقام من المملك المغرنىي ، طشاطرها في ذل لي يا إن نهم لن يغفروا للمملك المغرنىي مسااندتها للثاوار ط اع القيافي أن يعودوا ر ّ د ُ ق ا سال ً ه ودعمها نىالمال والسلاح طريق ومؤازرتها لهم، وسيكون التحالف م ا ك ساب م المملك المغرنىي . لتصفي ا ياد المنكفئ على ذاطاه، كماا ستضاطر وستعود الدول التونسي لنهجها ا ت الضغط الداخل والإقليما ، وساتدخل مهوري الإسلامي الموريتاني للتفهم ا المنطق في دوام من العنف والإرهاب لا ططاق لاسيما أنها قاب قوسين مان منطقا 2 - إلادة تطويل التواكنا في المنطقة
094
Made with FlippingBook Online newsletter