موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

حل يري أطراف ال  زائر عن التفهم رأ . ولن طت خر ا ناز اع وينسجم م يش على ططلعات الثورة العرنىي ولن يمنعها ويعها الداخل الي أفرزه انقلاب ا الثورة الديمقراط زائري في التسعينات وما طرطب على ذلا مان سانوات ي ا زائر مئات الآلاف من أرواح أنىنائها، الرصاص والاقتتال الداخل حيلم فقدت ا زائر يت خر ويتوجس من التفاعل م الرنىي العر وهو ما جعل الشعب ا نىاا زائري وافتقادها حزاب ا  اف طكرار الفتن ، نىالإياف إ طرهل ا  لرهي موحادة نرالات يساتمرون في لع تاهم دث والمناس ؛ مما جعل ا  طكون على مستوى ا هم وأجنداتهم  زائر على ما هو عليه، خدم لمصا الهادف إ استمرار الوي في ا ديد في المنطق ، ونفس الش ء زائر مسايرة الواق ا تم على ا  الضيق . إنه من ا ينط ق على القوى الغر ن الشعوب العرنىي اليوم أص حت غير مضطرة لادف  نىي اج لتقديم التنازلات والتضحيات المجاني للغرب.  ثمن مواقفها وليست ونىالتالي سيكون نجاح طيارات الإسلام السياس - لا طق ل التفاريط في  ال صول والمنطلقات ولا طداهن في الثوانىت والم ادئ وطرفض الغلو والتطرف  ا في - حكم الدول العرنىي عام والمغارنىي خاص ، سيكون لصالح حل قضاي الصاحراء ا، لاسيما أن القوى العظمى طتهافت اليوم لكسب ود هايه التياارات ً إقليمي ً حلا وإنىرام أحسن العلاقات معها؛ فهيا التحول في العلاقات نىين الغارب والتياارات الإسلامي في المنطق ، سيؤد إ فرض حل لل ناز ن التيارات الإسلامي طعتبر  اع ا لا يقدسون إلا المصالح ، ً م من صلب عقيدتها وأميركا والغرب عموم  وحدة ا ا في التغيير ً فلا عداوة دائم ولا صداق دائم وإنما مصالح دائم ، وهو ما ظهر جلي ولت مان النظار إليهاا  المفاجئ في علاق الغرب نىالتيارات الإسلامي ؛ حيلم كتيا ار،  رات متخلف في الطرح ومتطرف في الفكر وطعتبر عق في مسيرة العالم ا نظم الديكتاطوري على قم هيه التيارات وتهميشاها  الغرب ا ّ ا ما شج ً وكثير ومضايقتها، إ التعامل معها نىعد الرنىي العر نىا نىش ء من التقادير نىلاغ حاد التصوف وما منح جائزة نونىل للسلام لتوكل كرما ن، وه فتاة إسلامي متحج تشم قيادي في حزب التجم الوطني للإصلاح في اليمن الايراع السياساي  و ا على هيا التحول. ً ا ساطع ً للإخوان المسلمين في اليمن، إلا نىرهان

096

Made with FlippingBook Online newsletter