موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

كانت موجودة في موريتان يا نىين الإمارات، فإن الق ائل الصحراوي رغام نىعاض ا بهيه الكياناات السياساي ً ا وثيق ً روب العانىرة طرط ط ارط اط  ا ( 1 ) ، ولم طتوقاف دود الموريتانيا  الهجرات المت ادل نىين الطرفين؛ كما احتجت موريتانيا نىشساع ا م الصحراء. إذا كانت لمغرب حدود مشترك م الصحراء، طصل إ 500 كلم فإن لموريتانيا ا م الصحراء طصل إ ً حدود 1500 ا ً طروح المغرنىي طرفض رفض  كلم؛ وإذا كانت ا ي والقانونيا لهاا بهايا  اول إث ات الروانىط التار  ، رض نىدون مال  ا نظري ا ً نىاط خرى حاولت جاهدة طفنياد المطالاب المغرنىيا  ه ا الإقليم، فإن موريتانيا على ا مس صاوص الماادة  طعتمد عليها إس انيا ونىا  تغل طوظيف الوثائق ال - 13 ( 2 ) مان المعاهدة الإس اني - المغرنىي نىتاريخ 93 مايو / أيار 1151 طنف السيادة المغرنىي علاى  ال طنص على أنه "من سانتا كاروز إ الشامال فاإن  ما وراء خط واد نون، وال شخاص من جزر الكنار وكيل ا  ا ق الصايد.  لإس ان هم اليين فقط يتمتعون لالا يرياد صااحب ا  يمتن جلال مل المغرب عن التفاوض نىش ن المؤسس ال الكاثوليكي إنشاءها جنو نىا نه لا يستطي أن ي خاي علاى عاطقاه  واد نون دث نىالنظر إ أن سيادطه لا تمتاد إ ذلا  قد  وادث والمصائب ال  مسؤولي ا المك ن الق ائل المتنقل والمتوحش القاطن هيه ال لدان ما فتئت طج  ان و ناز يارار  ل ا نىسكان جزر كنار وطس يهم". الارتباط الأياأي رايا الصاحراوي  موع ا انطلق الموقف القانو، الموريتا، من اعت ار رايا الموريتان  مراء، وواد اليهب" لا طنفصل عن نىاق ا  "عيون الساقي ا يا ، طروح الإس اني المرطكزة على ادعاء  ويقوم الطرح الموريتا، على دحض وطفنيد ا ا خلاء ونىدون مال عند اساتعماره؛ وفي رفضاهم للازعم ً أن الإقليم كان أري الإس ا،، استند الموريتانيون على أن الصحراء الغرنىي وهيه المنطقا "موريتانياا ( 1 ) مين ولد سيد نىاب: مرج سانىق،  مد ا  513 .

ص

.

( 2 ) انظر: موني رحيم ، مرج سانىق،

ص

15

40

Made with FlippingBook Online newsletter