موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

مهوري الإسلامي الموريتاني أنفاسها نىعد معرك طصافي فق ل أن طلتقط ا الاستعمار في الصحراء، وق ل أن طنعم نىثمار نضاالها السالم رفقا حليفتاها المغرب ( 1 ) زائر نىضرنىات موجع ، عن طريق ميليشيات ال وليساريو اليين نىاغتتها ا رض من الغزاة الإس ان إ أداة  رير ا  ترم تهدف إ  ولوا من حرك نضال  لاق ال ل لا  رها لإش اع رغ تها في الهيمنا وذلا ّ زائر، طسخ ع في يد ا ّ طي طتحلل من التزاماته والفويى في موريتانيا ح ا م المغرب، ويعود الوي إ ماا كان عليه ق ل 15 نوفمبر / طشرين الثا، 1213 . ومن أجل هدم الاطفاق نىين موريتانيا والمغرب قامات ج ها ال وليسااريو زائر نىعدة هجمات داخل التراب الموريتا، كانت عملي أزويرات نىتوجيه من ا 1 مايو / أيار 1211 أنىرزها. نىعد الهجمات المتكررة ه ال وليساريو على الدولا الموريتانيا حديثا اا حارب ً برة في المجاال العساكر وخصوص  التكوين وهش ال ني وعديم ا تار نىين خيارين: إماا الاساتمرار في نفاس  العصانىات، ايطرت موريتانيا أن من قضي أصا حت السياس المنسجم م الرهي المغرنىي أو الانسحاب التدر أكثر من نتائجها. زائري نىواساط وفي خضم ذل أدر؟ المغارنى مقصد ومغزى التحركات ا ال وليساريو ( 2 ) طوجد فيها موريتانيا شريكتها  ال الصع ال  ، كما لم طغب عنها ا في النضال السلم من أجل طصفي الاستعمار في الصحراء، فسارعت إ طقاديم وعد نىالدعم العسكر ونىتحمل ا ع اء المادي من أجل صمود موريتانيا في وجاه  مر الي أدى إ طوقي ال لدين لمعاهدة دفاع مشتر؟ في  هجمات ال وليساريو؛ ا الثامن يونيو / حزيران 1211 . وبموجب الاطفاق تم طشكيل هيئ للدفاع المغر نىا - الموريتا،، وكيا دخول حوالي 10 آلاف جند مغر نىا ماي طيرس الغرنىيا  ، عادت إ موريتانيا بموجب اطفاقي التقسيم المبرم نىين ال لدين، ونىعض  المنطق ال ( 1 ) عل الشام : الصحراء الغرنىي عقدة التجزئ في المغرب العر نىا ، 93 . ( 2 ) الطاهر النوفلالي: الصحراء المغرنىي نىين مشروعي الاندماج ومشروع الانفصال، المط ع اق الوطني ، ّ والور 1221 المحمد مراكش،  ، زن أنىو ع يدة ا 51 .

خسائرها

ص م. س،

ص

91

Made with FlippingBook Online newsletter