فارق . طرنىط المختار ولد داداه نىعدد ك ير من نظرائه ا إفريقيا نىفضل العلاقات ال وق د رفضت القم الإفريقي المنعقدة سن 1215 زيرة موريس مشاروع قارار لس الوزراء يدين سياس المغرب وموريتانيا في الصحراء، نىفضل الوفاد اقترحه الموريتا، المدعوم نىقوة من وفود صديق في حين كان الوفد المغر نىا ا. ً غائ سن الثا، يعترف لموريتانيا نىدورها المتمي وكان ا ز على الصعيد الدنىلوماس زائر علاى المغارب طفريها ا رب ال د أن ا ّ ا ما رد ً ب نقص؛ فكثير ّ دون مرك ين متكاملين لكل منهما أهميته، هماا: الشاق العساكر ّ وموريتانيا طتضمن شق والدنىلوماس ؛ وكان المل يقول إنه إذا كان المغرب يمل أكثر مان الوساائل ال شري والمادي فإن ا الا ّ مهوري الإسلامي الموريتاني تمل دنىلوماسي نشط وفع ماع . ا نىنصي ه من العبء ا ً ليفين يضطل جيد نىوجه خاص وكلا ا خاتمة الباب الأول انطلق موقف موريتانيا من قضي الصحراء مني ال داي من مرطكاز أساسا غرافيا، وهو الروانىط القوي نىين موري يتكئ على التاريخ وا تانيا والصحراء حيالم التاريخ من وحدة وطقاارب وانساجام وطضاامن ّ ل سكان المنطق على مر ّ شك نون القومي المهيمن في كال ّ والتحام ما ي ين صلانى عقد سلال ال يظان اليين يكو من موريتانيا والصحراء جنوب المغرب والتركي العرقي من عرب ونىرنىر وزنوج، فتلاقحت لديهم هيه الثقاف ا عن حضارة نىااق ً ا متميز ً ا حضاري ً نت منتج ّ ات وكو خرى، وعجرف هيا النمط نىثقاف ال يظان؛ حيلم اطسعت هيه الشعوب المغارنىي ا وصلت نهر السانغال قصى ح الثقاف وانتشرت من واد نون جنوب المغرب ا الموري ّ ر عنه جال ّ ا؛ وهو ما يع ً طن كتو شرق ا ح ً ا ومن الكويرة غرنى ً جنونى تاانيين مل واحدة، وه أنهما "شعب واحد في نىلدين". والصحراويين نها طعتبر ا أن طعرب موريتانيا عن أحقيتها نىالصحراء ً ونىالتالي لم يكن مستغرنى حم أنىناء المنطق . ُ المستعمر الفرنس والإس ا، هما المسؤولين عن طفتيت ل ولسكان موريتانيا والصحراء نفس العادات والتقاليد اد معظام ّ طوح الا ساني وشعرها اللهج وطوحدهم نفس اللهج ا سلوكهم الاجتماع والتار
91
Made with FlippingBook Online newsletter