طعتابر اللغا تلف المكونات العرقي ، ال ا، أفرزه التمازج نىين ً طعتبر خليط ال ساسي فيها، نىالإياف إ نىعض المصطلحات البرنىري العرنىي لغ القرآن الركيزة ا س قت وجو وال مااكن وأدوات د العرب والمسلمين وظلت متداول ك ااء ا العمل إ غيرها نىالإياف إ نىعض الكلمات المستوردة من اللاهجات الإفريقيا وصلت بمرور الزمن نتيج الاحتكا؟ والتداخل م المحايط الإفريقا المحلي وال والرغ في نشر الإسلام في رنىوع إفريقيا؛ ونىالتالي طكون مور يتانيا حساب هايه المعطيات ه العمق الط يع للصحراويين والعكس صحيح. وهكيا ط دو ثقافا صوصي عان ول هيه ا ا دون أن ً ا متميز ً ا ونمط ً ل نسيج ّ السكان متجيرة طشك خرى. الانفتاح على الشعوب ا طط ا التعااط ساسي ال لقد ظل التضامن والتعاون والتماس السم ا والتفاعل نى ين الموريتانيين وسكان إقليم الصحراء، ولم طستط الآلا الاساتعماري ن ثقافا ، لق هوة ساحيق نىيناهم بروتها وطغيانها وإملاءاتها وإغراءاتها أن خلاق من إيثاار الغاير ال يظان كل لا يتجزأ، وما يتميز نىه المجتم من مكارم ا والنخوة والشهام والكرم والإنىاء واليود عن ه عاادات طط ا رمات، ال ا ري . ولقد أعطت هاده حياة ال دو وأهل الصحراء، والتفتح على الآخر وحب ا العوامل ص غ لهيه الثقاف وميزتها عن نىاق الثقافات المجاورة، وهو ماا حاولات ار ّ السلط الموريتاني طوظيفه للبرهن على ارط اص الصحراويين بموريتانيا، وهو ما ع عنه ا لزعيم الصحراو ( 1 ) نىقوله: "إن موريتانيا والصحراويين نىيضاتان في عاش واحد". "وما يت لم له الصحراويون نىالقط يس ب الوج للأشقاء الموريتانيين". قد اطسم موقف موريتانيا من الصحراء في ال دايا نىناوع مان التشادد لا ً والراديكالي حيلم اعتبرت موريتانيا الصحراء وموريتانيا كلا يتجازأ، وهاو موقف له ما يبرره في طل الفترة حيلم كانت موريتانيا نفسها مويوع مطال من المغارنى ، الش ء الي أدى إ اطساع الهوة نىين ال لدين، نتيج ط اين رهيتهما فيما ا في النهج والممارس سيط التعامل ً ا جديد ً ص طدنىير قضي الصحراء؛ إلا أن طغيير نىين الرنىاص ون واكشوص؛ وذل نىعد ما فريت موريتانيا شخصيتها على المساتوى ( 1 ) زعيم ال وليساريو: الولي مصطفى السيد.
91
Made with FlippingBook Online newsletter