موريتانيا وقضية الصحراء من الحرب إلى الحياد

ل ملا مان الظاروف قد انسح ت موريتانيا من قضي الصحراء نتيج زب  نىعاد والمناح ؛ فا  المويوعي والياطي ؛ فالنظام كان يعا، من أزم متعددة ا اكم أص ح يعا، من عدم الانسجام والتماايز نىسا ب مضااعفات حارب  ا الاست ناز طيرة  اف ا  ال تها ج ه ال وليساريو؛ حيالم اخترقات د ّ شن فاعاات القوات المسلح الموريتاني  ال اص في العدة والعتاد حيلم وقفات َ ص َ طعا، من خ كوم الموريتاني عاجزة عن التصد للهجمات الم اغت ،  ا  الا دأنىات ج ها ال وليساريو على طنفييها داخل العمق الموريتا،. لقد أدت الاستعان الموريتاني نىالطيران العسكر الفرنس ، والا عتماد علاى يش ديد، إ انعدام الثق نىين ا  نود المغارنى اليين رانىطوا حول مناجم ا آلاف ا الموريتا، والسلط المدني . وكان التوجس من مرانىط 3000 جند مغر نىا على ا فالموريتانيون يارون ً ا في أذهان العسكريين والمدنيين مع ً راي الموريتاني حاير  ا في الاعتماد على ا ا من المجازف ؛ فالمغرب كان إ وقت قرياب ً نود المغارنى نوع يش المغر يطالب بموريتانيا نفسها؛ مما جعل العلاق نىين ا نىا يش الموريتاا، وا ها ّ طتسم نىالكثير من الش والري ، مرد - ا ً كما ذكرنا آنف - المطالاب المغرنىيا القديم في موريتانيا. إن عدم الريى عن أداء الوح دات العسكري المغرنىي الموجودة في المناطق الموريتاني ذات ال عد الاستراطيج من الناحي الاقتصادي والعساكري ن القادة الموريتانيين رفضاوا  يشين في العمليات العسكري ا على ا ً انعكس سل وامر القادة المغارنى المرانىطين معهم في الميدان.  الانصياع كما كانت القوا ت المسلح الموريتاني طنظر نىنفس الش والري ا وعادم ن الموريتانيين وجدوا  الارطياح إ القوات الفرنسي . فكان الي س هو سيد الموقف لفااء. وفي خضام هايه  صوم واستفحال نفوذ ا  أنفسهم نىين كماش تهديد ا التجاذنىات والتراكمات سنحت الفرص ل عض القيادات العساكري الموريت

انيا

عسكر لتحقيق أغراي ال هم سياسي .

ا انقلاب في

يش م ا ستخد لا

99

Made with FlippingBook Online newsletter