الفصل الخامس | التحول المعرفي
٦٦
بوستر جامعة الملك عبدالله ٤٣
: “هـا أنـا أعـود اليـوم ً وهنـا رأيـت دمعـة في عينـه وهـو يكمـل قائـا ” مــن Material Engineering“ بعــد أن تخرجــت في هندســة المــواد ” وأتذكــر مــا ســمعته MIT“ ” أرقــى الجامعــات الأمريكيــة “إم أي تــي نجـز في وقـت قياسـي، وعـى ُ مـن ذلـك المهنـدس وأرى مبنـى الجامعـة ي أعـى مسـتوى يضاهـي مـا تعاملنـا معـه في الجامعـات الأمريكيـة وربما يتفــوق عليــه، مــن مختبــرات ومعامــل وأنظمــة تقنيــة مــن أحــدث مــا توصــل إليــه العلــم . ووددت أن أشــكر جهتيــن همــا وزارة التربيــة والتعليـم التـي مكنتنـا مـن الأسـاس، وقيـادة الوطـن لمـا أسسـته مـن ”. وأنهـى ً عتبـر إنجـازه في ثـاث سـنوات إعجـازا ُ صـرح أكاديمـي وبحثـي ي ، بقولـه: ً واعتـزازا ً الخريـج الشـاب حديثـه وهـو يمسـح دموعـه فرحـا “نعــم أنــا فخــور بانتمائــي إلى هــذا الوطــن، وكل مــا أتمنـاه هـو أن نحقـق مـا هـو مأمـول منـا، لنعطـي ولـو القلي ـل مقاب ـل م ـا ق ـدم لن ـا”.
Made with FlippingBook - professional solution for displaying marketing and sales documents online