ثانيا، الخطاطة السياسية للنسق الحلولي: ال َّكصد هذا اا ك ر ااب اط اا اس كي اا ل وال اابء اا اس ااذي ت ا اا تت ااك ا اا اوي يكد ستت تإلصتت ل ذاك ي اا وكث اا تتاب وإ ا َّكصتتد بذاك ج ااك اةد ااا تك ب اااإلص ك اا اس اوذا اا ق تتتتتتتت ل م ذ اا دء مإلارق م و تإتتتتتتتت ااب اط اا كف ي م ك اال اصا اا واشتك م ااب اط اا ت است ق ذاك ن تن اا ا ضااف اا ت ف- ك ةادت ة - ََيك تتتتتت قإتتتتتت ااك م ا اك وا من اا كائد وا بتتتتتت ال من ااإلكو ات وااإلكول ( 1 ق واا ث ك ي هذا اااككيك تتتتتتتتتتتتتتو ا صا ااإلكو م ن اا اق ه اا سق ذاك ن ا وا إلك – اا ما ةدا ا ااشتتتتتتتتت واا ا ا - ن ااك من تم ة م ة قإتتتتتتتتتا َّا ااإلكول ال ا بتتتتتتتتتتتتتت ق يتتتلب تتتامتتتد اا اا َّككر ن "اا ك ي ا متتتامتتت ا س من َّإ اا و ات وا س ا من ين اا ك الت بل من ااإلكو ات" ( 2 ق ة هذا اااص ف ا واا اهك ن ن اا ا ا ن ا لا اا كي ا مام و رب ا َّكصتتتتتتتتد صتتتتتتتت ا مام ااذ ي ورد شتتتتتتتتل ا ج ال يكو ا ة وج ب وج با شتتتتتتتتتتتتكع اق وما رؤ د ذاك ةكض ا تتتتتتتتتتتتلا ي ستتتتتتتتتتتت اق ااكدرث ةن وج إل قام
( 1 اا ا نَ مجموعة الرسائل َ مكج ساب (ص: 275 ق ( 2 ب امد اا ا ا َ االقتصاد في أصول االعتقاد َ تكك : س مك د ةد ان ااشكياوي دار اا واا جدق اا د ا ا و ااثا : 2016 َ (ص 290 ق
414
Made with FlippingBook Online newsletter