، الذي عب البريطا ر عن إدانته العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مان خالاا ا هاب شوارع لندن، وغيرها من المادن البريطانياة، لمسيرات والتظاهرات، ال وق خلاا الأسابيع الماضية. واعتبرت العريضة، ال موعة من المنظمات ع عليها الأهلية البريطانية : مثل ، ر " "حملة أوقفوا ا ، و"حملة التضاامن ماع الشاعب الفلسطيني" ، و "المجموعة اليهودية المناهض ة للحر على غزة"، ما ورد في الإعلان َ من مزاعم ق َ د إ مها يلي ويسل، العضو في المجلس الاستشاري لمجموعة "إلاد " ( Elad ) قيقاة الا افي ا للمستوطنين المتدينين المتطرفين، لا تستند إلى أية حقائق، بل أكدها مراسل " باي باي سي"، هيرمي بوي ن ( Jeremy Bowen ) ، عندما قاا: " خلاا تواهدي لمدة أسبوع في قطاع غزة، لم أهد أي دليل على استخدام حماس للمدنيين كدروع بشرية" ( 1 ) . وأضاف العريضة: ً "إن نشر الغارديان إعلان ً ا، سبق ياز متزايد من قبال الغاردياان إلى أن رفض نظيرتها "التايمز" نشره، يشير إلى ا ِّ هانب الاد ِّ عاءات الإسرائيلية، خاصة أن ا ً لصحيفة فتح مؤخر ً ا صفحاتها للكثير تصف المناصرين للفلساطينيين باا(معاداة فل بالافتراءات ال من المواد، ال السامية)". ونقل موقع "الانتفاضة الإلكترونية" عن أوين هون ز ( Owen Jones ) ، أحاد كت ا الأعمدة في صحيفة الغارديان ، َ و َ ْ ص ْ َ ف َ ه الإعلان ب " ا ِ اخا ِ ِّ س ِّ يس"، وقوله : ْ "نش ْ ر هذا الإعلان القاسي والمعادي للفلسطينيين هو علامة على التحو ا الذي لوحظ في السياسة التحريرية للصحيفة، وهو الأمر الذي سج له موقع (يهود بالا حادود) عندما اعتبر أن " الغارديان بات تقف في المعسكر الصهيو ( 2 ) .
ديد العربـي ا ، 22 ديد العربـي ا ، 22
أغسطس / آ
( 1 ) تاح الصحف البريطانية"، "حملة دعائية صهيونية
.
1021
أغسطس / آ
( 2 ) تاح الصحف البريطانية"، "حملة دعائية صهيونية
.
1021
006
Made with FlippingBook Online newsletter