ً ، وصندوق ً هولا ً ً ً ا مغلق ً ا لم يتجر أ أحد على سبر أغواره ح منتصف التساعينات من القرن الماضي ، وكان السبق في ذل ل قناة التليفزيون البريطانية الرابعاة " Ch4 " عندما قد ً برنا ْ م ً ْ ا استقصائي ا بعنوان: "داخل اللو باي الإسرائيلي في بريطانيا". در الإشارة إلى أن الكاتب لم يعثر طيلة فترة العمل لإعداد هاذا الكتاا كما ليزية على مرهع باللغة الإ ت تناوا موضوع اللو باي الصاهي أو المجموعاات و المؤيدة لإسرائيل في بريطانيا، وكل ما توفر للكاتب من مصادر لم يتجاوز المقالات ا والتعليقات والأخبار الصحفية، أو التقارير والبيانات المنشورة إلكتروني ا، الا تتطرق لموضوع نفوذ اللو باي المؤيد لإسرائيل في بريطانيا، بشاكل مباشار أو عارض، دون أن تر حق قى إلى مستوى الدراسات النظيرة، ال ث حاوا ق و موضوع اللو باي أو جماعات الضغط المؤيدة لإسارائيل في الولاياات الصهيو المتحدة الأميركية أو في دوا غربية أخرى.
وإذا كان من كلمة أخيرة للكاتب، فهي الرهاء بأن يكون هاذا المجهاود الفردي، وغير المسبوق، خطوة على ط ريق المزيد من البحث في موضوع "اللو باي في بريطانيا"، لا سيما في هوانب التمويل والتنظيم، وتعقيدات العلاقات الصهيو بين هذا اللو باي ودوائر صنع القرار في المؤسسات الر ية، وداخال الأحازا السياسية، ونفوذه في المؤسسات الإعلامية البريطانية، وطبيعة العلاقة بين منظ كومية، وهي هوانب والمؤسسات الإسرائيلية الر ية، وغير ا الصهيو تاج إلى التحري والتقصي والتحقيق، أي إلى عمل مؤسساتي، لا يقوى عليه أي فرد، مهما اهتهد. اللو باي
مات
094
Made with FlippingBook Online newsletter