3011 الآن بالرغم من صو على وثائق رسمية منه ح )، ولم تنجح المطالب في ا مثيل البوصيلة (مقابلية موعات من المجتمع المد قامت بها المحاولات ال 20 مايو / أيار 3012 ). وعلاوة على ذلك، ين المرسو على استثناء معلومات تتعليق بأمن الدو -لة من المحتمل أن تشمل هذه العقود. ولذلك، في الوقيت اليذي ال تصرح فيه الوكالة التونسية للأنترنات باستخدامها للبلو كيوت ل Blue Coat ل، ومكافي ل McAfee ل، ونت لا" ل Netlab ل قبل عا 3010 ، تبقيى التكنولوجييا ا غير معروفة ً ديثة المستخدمة حالي ا ( 1 ) . تدعي الوكالة التونسي مهور، ة للأنترنات أنها لا تمارس رقابة أو مراقبة على ا فيد بأنه: ُ ي وهناك بيان على الموقع الإلكترو بعد أيا قليلة من أو ثورات الربيع العر بيي، يستطيع مستخدمو الإنترنت ين، ايدة. ومنذ ذلك ا رية تامة وبصورة ا الاتصا بالإنترنت ً التونسيون أخير ولت الوكالة التونسية للأ من دورها القديم في الرقابة والمراقبة، وبيدأت نقطة حقيقيية لتبياد و الوكالة إ قيق خطة عمل صعبة واعدة من أجل الإنترنت ل IXP ل فيما يتعلق بأفضل الممارسات الدولية ( 2 ) . قمنا بها من أجل الكشف عن الرقابية في الواقع لم تكشف الاختبارات ال على الإنترنت عن دليل على وجود حظر منهجي كما كان الأمر في ظل النظيا ( 1 ) كمشروع للعلاقات العامة، تتيح الوكالة التونسية للأ عدد قليل من الوصو إ الأجهزة في الطابق السفلي لها، لقراصنة لالقبعة البيضاءل. وهي تفسر ذلك ب أن الوكالة التونسية للأ
تا نترن
تا نترن
هاز، وأنها لا تسيتطيع مل رخصة سارية المفعو لهذا ا لم تعد ً يفترض أن تشمل قوائم المواقع المحظورة سيابق استرداد البيانات المخزنة هناك، وال ا. واد على معلومات شخصية (مثل تلك توي هذه ا وحسب السيد معز شقشوق، لا تم التجسس ال يدعي أنه تم مسحها في يناير عليها)، وال / عيا كانون الثا 3011 . بالرغم من ذلك، لا يبدو سبب قيا الوكالة التونسية للأ تا نترن بمسح كل تلك البيانات لماذا لم يتم الاحتفاظ بقائمة يمكن الوصو إليها للنطاقيات ا أو ح ً الشخصية واضح المحظورة. سيكون بذ مزيد من البحث ً حو هذه المسألة مفيد ا للغاية من أجل إعادة ات بناء ممارسات الاعتراض من النظا القديم والقرارات ال خذت داخل الوكالة التونسية للأنترنات خلا الفترة الانتقالية بعد عا 3011 . (2) http://www.ati.tn/TunIXP/tunixp2.html
تا نترن
016
Made with FlippingBook Online newsletter