أس وأ البنات كحوكمة يقد ميشيل فوكو (
1122 ً ليلا ) لكيفية تقار" تقنيات ومؤسسيات لق أنظمة السلطة التأديبية؛ حيث يتمتع الإنترنيت ديثة معينة في إطار الدولة ا يتمتع بها برج المراقبة بنفس الميزة ال Panopticon تكمن في أن المستخدمين وال ً نادر ا ما يتأكدون من أن أنشطتهم على الإنترنت مراقبة، ورد ا على ذلك، فيإ نهم ً غالب على احتما أنه ً ا ما ينظمون سلوكهم بناء م قد يكونو ن مراقبين، وهم بذلك شبهون السجناء وهم في نموذج السجن الذي وضعه جيريمي بنثيا . وفي هيذه ُ ي ا يسيهمون في ً الة، هم ليسوا فقط متلقين سلبيين لانضباط الدولة ولكنهم أيض ا هذا الانضباط من خلا التمعن في سيلوكياته م وتشيكيلهم اليذاتي للقضيايا التشاركية. زء الأكبر من الاهتما في حوكمة الإنترنت عليى الضيمانات ز ا وقد رك القانونية (القوانين الموجودة لدعم حرية الإنترنت) والمسؤوليات المؤسساتية (ومدى وصو الدولة أو شركة كبيرة لبيانات المستخدمين). ومع ذلك، فقد سعى عيدد من الب تسليط الضوء على الآثار السياسية المترتبة على كيفية تنظيم البنية احثين إ المادية للانترنت (ليسيج 1111 ، دي نيارديس 3001 و 3010 و 3013 ). يقيو تارليتون جيليس بيي: إن حوكمة الإنترنت تمر لبتحو جوهري في الاستراتيجية، تنظيم من تنظيم استخدا التكنولوجيا بالقانون إ تصميم التكنولوجييا وذليك بغرض التقييدل (يونيو / حزيران 3002 : إن ). وبالمثل، تقو فرانشيسكا موسييا انتشار التكنولوجيات المتصلة داخل المجا العا قد خلق لنقاط التقياء أشيكا وكميةل وكمة وتداخلها من خلا أسلو" البناء مع غيرها مين أشيكا ا ا (سناسر / كانون الثا 3012 .) يعتبر إنشاء الوكالة التونسية للأنترنات كمركز اعتراض مركزي وعاز بين ا على هذه النقطية. لقيد تم ً واضح ً ارج مثالا الإنترنت التونسي والإنترنت في ا كانت موجودة بالفعل عليى وسيائل تصميم بنية الشبكة كامتداد للضوابط ال الإعلا التقليدية، ولقد تم وضع أساليب أخرى تلفة؛ فعليى في سياقات وطنية ماية الكبير ل افظ جدار ا سبيل المثا ، في الصين the Great Firewall ل عليى
عا
001
Made with FlippingBook Online newsletter