والتشغيلي. يمكن للعلاقات القانونية وا لمالية الوثيقة بين الإذاعات المحلية والمنظمات كومية أن تمنع الإذاعات من ترسي أنفسه غير ا ا كمبادرات إعلاميية مسيتقلة كومية الشريكة خارج نطاق المنظمات غير ا و ، عادة ما يقتصر تمويلها على فترة تعتمد بيدوره زمنية تعتمد في المقا الأو على التزامات التمويل، وال ا عليى ين على المدى القصير (سنتين) ومتوسطة الأجيل سياسات وأهداف وموارد الما اعتماد المشاريع الإذاعيية عليى بيرامج (خمس سنوات). تؤدي هذه القيود إ طوة الأساسية المقبلة من اذ ا يمكن أن تمنعها من ا كومية، وال المنظمات غير ا حيث إنشاء كياناتها كمبادرات مستقل ة. انب السل ا بيي من التقاطع بين مؤسسات خدمة المجتمع والمسياعي الإعلاميية عل الصحافة المهنية وسائل الإعلا التقليديية عرضية المحلية الصغيرة. يمكن أن من الأنشطة الترفيهية للشيبا"، ً لتقليل الإذاعات المحلية أكثر قليلا أو كيأدوات ها كومية للترويج لبرا للمنظمات غير ا ، طر في أن المنظميات غيير ويتمثل ا ً كومية غالب ا رد لأدوات تطويرل تسمح له عل الإذاعات المحلية ا ما ا بتحقييق ب عليه نتائج التنمية ال كوميية) ا (أي: المنظمات غيير ا ت أن قيدمها إ طر يكمن في الممولين. إن ا اطئة يمكن أن تسهم في الإذاعات أن هذه المفاهيم ا ا لأغراض تمجيد عميل ً أدوات دعاية ليتم استخدامها حصر ولت إ المحلية ال تعمل فيها. بل هناك ما هو كومية الشريكة ومراكز الشبا" ال المنظمات غير ا ِّ للاذاعات المحلية والذي يمث أكثر، ألا وهو الاعتماد الما ل ا عليى ً ا كيبير ً خطير ا لاعتمادها على ً استدامتها ليس فقط لأنها لا تزا تعتمد على الميزانية، ولكن أيض أولويات الممولين الدوليين. يشعر فيها الصحفيون الشبا" أنهم الات ال طر موجود خاصة في ا هذا ا متحك م بهم من قبل مدراء الإذاعات المحلية ؛ هذا الأمر من شأنه أن يني تق مين
ديد، إلا أن المعضلة المحيطة بالوضع على الرغم من إنشاء الوضع التنظيمي ا للمجتمع أو للاذاعات المحلية لالنقابيةل في تونس تتمثل في والإداري والما القانو تلف أصحا" المصلحة. إن خطر الفاعلين الاجتماعيين تقيمها مع العلاقات ال الآخرين الذين لا يدركون أن ِّ التعامل مع الإذاعات المحلية أمر حقيقيي، يشيك ل
110
Made with FlippingBook Online newsletter