الإعلام في مراحل الانتقال السياسي: الحالة التونسية

فاض تكلفية المعيدات  ديدة وا علامية ا الشبا" الراغبين في التواصل مع فئات واسيعة

: هو  الثا أن تطور الوسائط الإ

معيات نت ا ، ومن ورا من ها ء

 مك

اصة ومن ال  شاء وسائل اتصالهم ا نفاذ أ ً ا يض إ المعلومة. وهيو

من المجتمع إن من ،

إ كتاتورية ذا استثنينا ً ا عدد مين المتميردين اليذين

أ ً مر لم يكن متاح ا ي الد في زمن

 مك نتهم شجاعتهم من توظيف عدد من المواقع الأ

جنبية.

: سج  الثالث: هو التضامن الدو لنا في عهد الديكتاتورية وكذلك في عهيد ً الثورة قدر ً ا كبير ا من التضامن سد في رغبة عدد من الهيئيات الدوليية  الدو ا الإ والمنظمات العاملة في علا في تركيز إ لية تقو بالدور التنميوي  ذاعات تمع يطمح والتوعوي في إ التغيير والتطور. ولم يقتصر دور تلك المنظمات على الدعم المادي للاذاعات الناشيئة بيل اوزه إ تدريب الصحفيين لير تقي أ ويتمكنوا من استيعا" الأ  داىهم المه جناس الصحفية وطريقة إ مهور المت يتحسن تواصلهم مع ا بلاغها ح . لقي الإ ذاعا المح ية والمجتمع المدني على المستوى النظري تطرقت الباحثة إ علاقات الإ ذاعات المحلية بهيئيات وبي  المجتمع المد نت التفاعل الكبير بينهما منذ الثورة في ينياير /  كيانون الثيا 3011 إ اليو . غير تنزيل ن أ ذلك على أ رض الواقع يبرز ن الإ أ ذاعيات المحليية وتصارع الموت المستمر لنق الدعم من تلك المنظمات وخاصة المنظميات  تعا لها تأثيرها على المجتمع، ف  الكبرى ال أ غلبها لا يفكر في دعم الإ ذاعيات المحليية تار  و الاعتماد على أ سلو" كلاسيكي يقو على إ صدار البيانات وتوزيعها على وسائل الإ علا . والعديد منها شرع في توظيف الإ نترنت أ غير ، ن صفحاتها تيبرز ً عجز ا متواص ً عن لا التفاعل السريع المرتبط بالأحيداث. ولم تسيع إ تأسييس إ ذاعات خاصة بها على الرغم من أ نها كانت عليى امتيداد أ شيهر في صيدارة الأ ً ا كثر نشاط في هذا المجيا مين جمعييات تطمح  ال  المجتمع المد إ تغيير المجتمع دون أ ن تسعى في المقابيل إ اميتلاك لقد كانت جمعيات كرة القد أ

حداث.

105

Made with FlippingBook Online newsletter