ا، يستمر ً أيض زء المتلفز من حديثهما لمدة ساعة وخمس عشرة دقيقة، وكانيت ا تم الموضوعات ال ِّ تناولها متعد دة، ويمكن أ ن تنحرف تتناو و تلفية مواضييع بشكل مفاجئ، تناقش بشرى بلحاج حميدة و آما ا مين المواضييع: ً عزوز عدد جا"، وإشيراك ق في ارتداء ا لاف بين النخب وغير النخب السياسية، وا ا ديد (الذي كانت تيتم ياة السياسية، وحقوق المرأة في الدستور ا الشبا" في ا
صياغته في ذلك الوقت)، وما إذا كيان الدسيتور سييعكس الإرادة الشيعبية للتونسيين، ووضع شهداء الثورة والتوتر بين حقوق الإنسان في الاتفاقيات الدولية، و عشر دقائق من بداية البرنامج، ييدخل نياد وحقوق المرأة في تونس. وبعد لتقديم القهوة لهما؛ ولأن الطاولة موضوعة في م يد النياد ائط، فلم واجهة ا من إدارة ظهره للكاميرا. ً بديلا أية أصوات غيير أصيوات تصميم برنامج القهوة فريد من نوعه؛ حيث يستث الضيوف المدعوين، وهذا يمنح نظريا - - ضيف قوة متساوية للتحك مقارنة ببرامج أخرى مثل كلا الناس ود يبيت نيوز؛ لكن خلا النقاش ت كون هنياك ظ ات عديدة يظهر فيها التوتر بشأن النوع الا جتماعي والهوية السياسية، ويكون هذا ا لا يتجز ً التوتر جزء أ من الأحاديث الأكبر؛ فيما يلي أربعة أمثلة: ( 1 ) سياق المشهد : في جزء يتناو حق جا"، وتمثيل غير المرأة في ارتداء ا ُ النخب في العملية السياسية، ي ديث متف صبح ا ا واتهاميا: ً رق بشرى بلحاج حميدة: الناس ليسو ا راضين عن حملات النخبة في الأحيزا" معيية التونسيية ز" الشعب، ا مل أو تعترف لا معيات؛ ال السياسية وا مله نساء النخبة في تونس. زن، كما مل هذا ا للنساء الديمقراطيات آ ما عزوز: لست متأكدة؛ أنتم لم تساعدوا النسياء المحجبيات، كميا لم تساعدوا النساء الإسلاميات! بشرى بلحاج حميدة: أنت لست المرأة الوحيدة في تونس!
تيوى م في ا وار با ديث والمساهمة فيه؛ وبهذا لا يلتز ا ا دون ه غيره، ويعيج بالموضيوعات ِّ المتغي رة والمقاطعات والتناقضات؛ وبسبب هذا فإن طريقة تناو النيوع الا جتمياعي والهوية والتمثيل في برنامج القهوة والأيد ي يتم ولوجية ال نقلها هي أكثير ضيمنية؛
كل
145
Made with FlippingBook Online newsletter