ارج. في هكا السياق، يتناو عبد العزيز آ إسحاق العوامل الداخلية مركو ا ً ا ز على موروع الهوية القطرية ال طشك لت عبر طاريخ هكه الدولة الفتية في طوزاوج صار ال رأت في صير حجم المحافرة والانفتاح. وعلى خلاف دو ا قطر وقلة عدد سكانها نقطة رعف يمكن أن طؤطى من قبلها، يرى إسحاق أن هكا العامل مث صار اعتمد على معلومات مفبركوة ل، والعك إحدى نقاط القوة. فا ومضل دودي بهة الداخلية وشق صفها، ولكن لة لإرواك ا ة عدد السكان سه لت كافة الموواطنين وقووة المواجهة وجعلت الرسالة المضادة طصل و سرع وقت إ ً وفعالية. وهكا لا يتحقق دائم ُ ا ونف الي طوراف، كوثيرة سر في دولة متراميوة ا خبار. لقد أسهم عامل "الصير" هكا في طكتيل السكان، متعددة الليات ومصادر ا الشعب القطري حو قياد بهوة صار في إرعاف ا ططات دو ا طه وإفشا الداخلية وإحداث الفراغ من حو القيادة. ليج ، مث على المستوى ا ً مان رصيد ُ ل حياد دولة الكويت وسلطنة ع ا لقطر ً وإن لم يكن داعم ا لها وشكل مباشر ؛ الفة هواطين الودولتين للموقوف فمجرد السعودي - أن الموقف ا الإماراتي يع ً ليج لم يكن موحد ا في مواجهة قطر. هكا ياد الراهر لكول مون الكي يرى أن ا مد الييلا التحليل طتبناه ورقة عبد الله ُ الكويت وع ل التعواون ياز للسردية القطرية. فإذا أخكنا مان هو في جوهره ا ًّ نق قطر وعزلها خليجي صار استخدامها ليج ك داة أرادت دو ا ا ا ثم ًّ عروي ا، "ممانعة" كويتية فإن ما يسميه الييلا - و مانية هو ما أحب ذلك المسعى ومك ُ ع ن هود القطريوة الو قطر من الاحتفاظ وكافة استحقاقات عضوية المجل . أما ا ا حت في التحييد الإ وو لموقف هاطين الدولتين فقد ارطكزت علوى أروعو ة ليل الييلا مستويات من القوة حسب القوة الإعلامية، و خلاقيوة، القووة ا و كب الاستثماري. القوة الدولوماسية، وقوة ا ًّ إقليمي ْ ا، يتناو عل حسن واكير دور العاملي ،ن الترك والإيورا ، في ردع ً عن قطر. فنرر ناق الاقتصادي والتموي صار وفك ا دو ا ا للطبيعة المفاجئوة صار، ف والشاملة لإجراءات ا ِّ قد سارعت قطر للبحث عن ودائل طسندها وطعد الكف ًّ ة نسبي لل الهائل في حجم القوة التقليدية ال يملكهوا المحاصورون. ا مقاول ا
سل وين
05
Made with FlippingBook Online newsletter