لل سيناريو الاختراق والمراحل ال هي ت له كما طقف على المتطلبات التقنيوة و لنجاحه. ورغم أن قطر عززت من دفاعاتها الإلكترونية خلا ال عا 3047 كت وا مائية من وي جملة من الإجراءات ا ، نها إنشاء مركز للسيطرة والتحكم السويبرا طتوقع الورقة استمرار المواجهة على هكا الصعيد على جان بو ليجيوة، زمة ا ا زمة قائمة. صار، ما وقيت ا خاصة من جهة دو ا المجالات الاقتصادية والعسكرية والسيبرانية، خارت قطر معركوة إرافة إ أخرى على صعيد كسب العقو وا وا القووة لقلوب مستخدمة قودراتها في ً الناعمة. فقد استثمرت قطر في هكا المجا كثير ا خلا العقدين الماريين في إطار ما ا القوة الناعمة يسميه نواف التميم وتكوين "السمة الوطنية". وطعمل قطر في على سبع واجهات متكاملة شك ً لت لها درع ا استراطيجي ة وات من الصعب مع ا هو الاعتداء عليها في غفلة من العالم. هكه الواجهات ه الواجهوة الدولوماسوية، و الواجهة الإعلامية، و الواجهة الاقتصادية، و الواجهة الإنسانية، و الواجهة الثقافية، و وور أن لص ورقوة التميمو إ الواجهة الريارية، والواجهة السياحية. و صار، واستهدافه لهكه المكونات ا ً ديد ا، فشل ؛ قيقوة اسوتهدف نوه في ا مقدرات قوة قطر ال ظلت طراكمها لعقدين متتاوعين. ختتم الكتاب ُ ي بفصل رابع فيه مراجعة للسرديات والسورديات المضوادة ً ليج، وفيه أيض زمة ا و ا مراجعة لنررية أمن "الدو الصييرة". في الورقة ا زم مد الشرقاوي سرديات ا يفكك طواب لول ا انبين كموا ة على ا زمة وكيف طعر ميرك منك وداية ا ا و طفه ياز الراهر للحصار إ ج من الا م زمة. أما الورقة الثانيوة اولة التوس وين الطرفين لإنهاء ا السردية القطرية و ، فقد حاو فيها روري م ي أن صار ليخلص إ لر استقراء التعاط القطري مع ا هك دولوة ه الدولة "المجهرية" بمقايي القوة التقليدية استطاعت أن طتحوو إ ً صييرة قوية. فخلاف دويات ال طنر ل ا ا ر للدولة الصييرة وموقعها في النروا وال الدو ط ؤكد على أن الضعف والتبعية وانعدا الت ثير هو الورع الطبيعو لتلك الدو ، فإن قطر قدمت للعالم نمو ً ذج كموة السوائدة ا يتحدى هوكه ا ؛ فتوظيفها الكك لقوتها الاقتصادية، ولدولوماسيتها النشطة، ولتماسك جبهتوها
09
Made with FlippingBook Online newsletter