طاب السياس وين العواصم يبدو أن طيير هكه السرديات وطقلب ا أ سهم في ليجية لافات ا اوز ا ريص على ولورة معادلة جديدة طرهر في أعين طرامب ا على شكل مثلث ذي ثلاثة أرلاع أولها ً موقف الدوحة الكي يعتبره "ملتزم ا والمساهمة في استعادة وحود ة المجلو ليج " ووضرورة ورع نهاية للنزاع ا ، ويض. ويبودو أن كما ورد في ويان البيت ا ِّ هكا الموقف يثير الارطياح لدى طرامب ويسه ل الطريق أما مساعيه لورع حد للأزمة. اه ثاني ًّ ي موقف الرياض الكي يبدو أنه يتخلى طدر ا على المستويين النفسو ً والسياس وأيض ا الإعلام عن نبرة العدائية والتصعيد. ويبدو أن المكا لم ة الهاطفيوة وين الرئي طرامب والملك سلمان ، من أوريل في الثا / نيسان 3049 ، علوى طنب وويض في مد ون سولمان في البيوت ا اوية أظهرها لقاء طرامب و مؤشرات إ مارس / آذار ِّ . ويعو طرامب أكثر ف كثر على مرونة هكا الموقف السعو دي في إقناع أووظ بو ليجية زمة وعقد القمة ا اوز ا اه وإعادة النرر في حساواتها لي وا ً ميركية فحسب، ول وأيض ا ليج وكسبه لصوا ا في ررورة طوحيد الصف ا استراطيجية طرامب في التصعيد رد طهران وعد التحلل من الاطفاق النووي متعودد طراف. ويلاحظ رام خوري أن ا "الدعاية الإعلامية السعودية الإماراطية الو قيقة، والو لا رجة في جرعاتها الضئيلة من ا دفعت مثل هكه الاتهامات كانت نتائج عكسية طؤدي إلا إ ؛ اق المزيد من الضرر والمصوداقية إ إذ لم طؤد إلا إ خيرة" ليجية في السنوات ا ال طتمتع بها وعض وسائل الإعلا ا ( 1 ) . أما الضلع الثالث فهو موقف أووظ بو الكي يبدو أنه دخل مرحلة اسوتنفا د عهود قدرطه الدولوماسية في استماله طرامب. لكن القناعة المترسوخة لودى و الإمارات ، مد ون زايد ، مد في واشنطن وطوافقه و ن استثماره السياس طويل ا مع منطق الصفقات المالية والسياسية مع رجل ا ويض يعززان لصفقات في البيت ا ًّ قوى". وهنا يصعب الاوتعاد نفسي و الاعتداد و نه الطرف "ا ميوله ا عن منطوق ي خك وعين الاعتبار المتييرات زمة من جديد وشكل عقلا اليلبة أو إعادة قراءة ا لاف. في مسار النزاع ومساع طرامب لإنهاء ا ( 1 ) Khouri, “Trends in Qatar Stand-Off”, op, cit.
111
Made with FlippingBook Online newsletter