ً وتحو قطر سريع ا إ هدف لهجو دولوماس واقتصادي غير مسبوق من قبول ليجو ، ل التعاون ا طلك البلدان الثلاثة ال طالما كانت شريكة في منرومة دودة من ولدان عرويوة وإسولامية موعة مدعومة في ذلك من طرف مصر و
صييرة.
ً جم والمقدرات صارخ يبدو التباين في ا ا وين دولة قطر والتحالف الرووا ع ُ المناوئ لها، والم َ ؤ ل ف من كل من السعودية والإمارات العرويوة المتحودة ومصور تمعة يعاد والبحرين. فتعداد سكان دو رواع المقاطعة 11 روعف طعوداد سكان قطر ( 417 مليون نسمة مقاول 3 . 1 يرافيوة مليون)؛ وطبلوغ المسواحة ا تمعة رعف مساحة دولة قطر بما ي لدو التحالف عواد 378 ً ا ( روعف 1 . 311 يني ملا كيلومتر مروع نرير 44 . 147 ً كيلومتر ً ا مروع ا فق )؛ أما موا طنفقوه دو ً التحالف على التسلح العسكري، وفق ا لمؤشرات عا 3041 ، فيبلغ 44 رعف موا طنفقه قطر ( 443 . 974 مليار دولار نرير 7 مليارات دولار)؛ هكا في حوين يبلوغ الناطج القوم لدو إجما ً روعة، وفق صار ا ا ا لمؤشرات العا 3041 ً أيض ا، 44 ً رعف ا مقارنة ودولة قطر أي وواقع 1 . 18 طريليون ات دولار مقاول 108 مليوار ات دولار.
زمة، مون دولوة ولت قطر وين ليلة ورحاها، ومباشرة على إثر وداية ا وي إقليمو اصرة في دولة صييرة ناشطة على الساحة الدولية إ معواد، ًّ روظ قليلة جد و يوية في مواجهة دو متواطئة رودها ها ا ا للدفاع عن مصا ً وطفوقها و شواط حجم ا ومقدرات. لكن، ووالرغم من اختلا مووازين القووى الوارح، فقد تمكنت قطر في الفترة الممتدة وين صيف عا 3047 ورويوع العوا 3049 ثر السل من احتواء ا بو للحصار وحافر ت على اسوتقلاليتها وسويادة مايتها من قبل أميركا، الدولة ال اقتصادها، على الرغم من غياب التزا صريح ماية. كانت طيلة سنوات مديدة طقد لها ا اد وو ن " عقد الستينات من القرن المار ، كان "كوزناط والعودة إ ًّ الدولة ال يمكنها الاعتماد على نفسها اقتصادي ا ًّ وسياسي ا يستعص على أعودائها ارجيين طقسيمها وإخضاعها لسلطانهم على خلاف الدولة ال يكون اقتصادها ا
117
Made with FlippingBook Online newsletter