صمود قطر: نموذج في مقاومة الحصار وقوة الدول الصغيرة

مع وين القوة والشرعية صار ررورة ا  لم طراع دو ا ، منها  وه معضلة طعا صار الصلبة أكبر من قوة قطر إلا أنهوا  القوة في كل وقت. فمهما كانت قوة دو ا نها طبدو اعتداء يثير استهجان وطنديد وقية  طصير عاجزة إذا افتقدت شرعية استعمالها الدولة ح ًّ تى لا يكون ساوقة في انتهاك القواعد المتفق عليها دولي ا. وهكا موا حصول صار حين طالبت قطر وتنازلات اطفقت القوى الرئيسية في العالم على أنها غير  لدو ا قاولة للتنفيك، وأنها مصم مة أص ً ُ لت َ ،ضرف وأنه لا طوجد دولة في العالم طقبل بها. سواوات  استخلاص دلالات موقع قطر في ا يووول ا ي تيكية للقوى الكبرى، خاصة الولايات المتحودة. اعتقودت السوعودية والإمارات أنهما طستطيعان فرض وصايتهما على قطر إذا تمكنتا من كسب البيوت يرافيا طقض على أم صفهما، وغاب عنهما و ن أحكا ا ويض إ  ا ير كا وقبلها وريطانيا، ريتان، و ن يمنعا هيمنة دولة قارية واحدة في المنطقة علوى  وهما قوطان تويه من  ن ذلك يوسع ودائلهما في منطقة يعتبرانها حيوية بما  وقية الدو المجاورة احتياطات كبيرة من الطاقة. نه  صار عامل الثقة في العلاقات الدولية الوزن الكي يستحق  لم طع دو ا عامل غير م رئ ويتعكر قياسه. وطتشكل الثقة وين الدو من التزامها والوعود ال طتعهد بها لبعضها ال بعض. وطتقوى ثقتهم وبعضهم كلما صمدت في وجه الوزمن. وقد رج ح هكا العامل كفة قطر في أمرين م همين العلاقة مع الولايوات المتحودة والعلاقة مع طركيا. لم طكتف الولايات المتحدة والإش ادة و همية موقع قطور وإنموا ً ككلك والتزامها والتعهدات ال قطعتها للولايات المتحدة مما جعلها حليف و ً ا موثوق ا م  اولات الإمارات نقل القاعدة ا  وه. هكه الثقة المتبادلة ه ال أفشلت كيوة ير صار أن استثماراتها  من قطر إليها. وأما عن العلاقة مع طركيا، فقد حسبت دو ا وتركيا قد طكون ودي ً عن الثقة المتبادلة وين القيادة التركية والقيادة القطرية. موع العلم و ن الصحف التركية نقلت عن مسؤولين أطراك اعتقوادهم أن الإموارات شاركت في المحاولة الانقلاوية الفاشلة على الرئي رجب طيب أ ردوغوان في ، 41 يوليو / 3044 . وقد ذكر أ ردوغان في ليجيوة طعتقود  خطبه أن وعض الدو ا ً صار أيض  أخط ت دو ا ا في

لا

لا

تموز

طئة أنها طستطيع أن طشتري و موالها مواقفنا المساندة لقطر. 

144

Made with FlippingBook Online newsletter